Connect with us

اخبار السينما و الفن

التحليل النفسي لـ باسم يوسف في 36 تصريحًا

Published

on

باسم يوسف

كشف الإعلامي باسم يوسف لأول مرة عن جوانب خفية في حياته الشخصية وما مر به من أزمات على مدار سنوات عمله.

جاء ذلك خلال لقائه مع الإعلامي الإماراتي أنس بوخش، ببرنامج ABtalks والذي يقدمه عبر قناته على موقع YouTube ، وإليك أبرز تصريحات باسم يوسف خلال اللقاء .

-بعد أن تعديت الأربعين من عمري أشعر بالقلق والخوف من المستقبل وتساؤلات حول الأحداث المقبلة.

-كنت أشعر دائما بأنني طبيب عادي لذا عندما وجدت فرصة في الإعلام انتابتني سعادة شديدة وكنت في عمر 38 عاما.

-عندما حقق البرنامج نجاحا كبيرا كان هناك صوت بداخلي يقول لي أنني لا أستحق هذا النجاح وهناك شيء غير منطقي يحدث، وأنها مجرد ضربة حظ.

-سافرت إلى أمريكا وبدأت العمل من جديد في مجال الإعلام وكنت اتساءل دائما متي ينتهي حظي في المجال؟

-كانت طفولتي عادية للغاية فقد تربيت ونشأت في طبقة متوسطة محافظة ولكن حرص أهلي على إدخالي مدرسة مميزة.

-كنت أشعر بأنني أقل دائما من أقراني في المدرسة نظرا لأن معظمهم من عائلات غنية أو عادوا للتو من الخارج.

-كنت أهتم بدراستي اهتماما كبيرا وممارسة الرياضة ولم أكن جيدا في التحدث إلى الفتيات خلال هذه الفترة.

-دراسة الطب مثل الجيش من حياة حازمة لأسلوب معيشة متشدد، لذا عندما حظيت بالشهرة كان الامر برمته غريبا علي.

-والدتي كانت حازمة للغاية ومتولية شؤون المنزل بالكامل ومسؤوليتي أنا وأخوتي ولكن والدي كان متفهم للغاية.

-كل ما كان يهم والدي عندما بدأ عرض البرنامج أن يحصل على تذاكر لحضوره هو وأصدقائه ولكن والدتي كانت تخشى علي كثيرا وبخاصة عندما أتحدث في السياسة.

– أخاف من الفشل وبخاصة أمام نفسي ولكن الفشل يختلف من شخص لآخر.

-هدفي في الحياة الآن أن أنجح فيما أفعله كي أثبت لنفسي أن نجاحي السابق ليس ضربة حظ.

-المنطق بالنسبة لي يغلب العاطفة دائما، ولكن أحيانا ما أمر بحالات اكتئاب عندما لا تسير خططي وفقا لما أقرره، ففي أحيان كثيرة استسلم لحالة الحزن وأفقد شغفي تجاه الآخرين وأحيان أخرى أضع الهموم وراء ظهري واستكمل مسيرتي.

-تشاجرت أنا وأمي قبل وفاتها بـ10 أيام بسبب تطرقي للسياسة في حلقات “البرنامج” وظللنا طوال هذه المدة لا نتحدث وهذا أمرا غير طبيعيا وبخاصة في مجتمعنا العربي، ولكنني حدثتها في اليوم العاشر وكان حوارنا عاديا وفي اليوم التالي أخبرني والدي بوفاتها وهي نائمة.

-بعد وفاة والدتي بعام ونصف سافرت إلى دبي وجاء والدي وشقيقي لزيارتي وبعدها بشهر وقع حادث سيارة لوالدي وتوفي في الحال، رحل والدي ووالدتي دون مقدمات.

-لو كانت والدتي على قيد الحياة وشاهدت مع حدث معي لن تتحمل الصدمة.

-بدأت رحلة البرنامج من غرفة نادية ابنتي، التي كنا نعتبرها غرفة الغسيل.

– استقلت من الطب في الموسم الثاني من “البرنامج” وبعد انتهاء البرنامج لم أتشجع للعودة إلى الطب لأنني كنت أشعر بالتعاسة حينها.

-لم أحظى بكم الشهرة في الولايات المتحدة مثلما كنت أشعر بها في مصر ولكنني هنا أفعل ما أريده فقد انتهيت من مشروع لكتاب خاص بالأطفال وأقدم عروض ستاند أب كوميدي.

-أحب أن أتسوق في المتجر بنفسي وكنت مفتقد هذه الأمور الصغيرة في مصر بسبب الشهرة، لست مفتقدا للشهرة بل أشعر بالتحرر أكثر من البرنامج.

-عندما كنت أقدم عروض ستاند أب كوميدي وقعت في الفشل في البداية وكنت أعود لمنزلي باكيا ولكن تمكنت من النجاح بسبب المحاولة مرة تلو الأخرى.

-لوني المفضل هو الأزرق لأنه بلون البحر والسماء.

– في طفولتي كنت أحب القطط وأخاف من الكلاب ولكن عندما كبرت في السن أحببت الكلاب أكثر لأنها تشعرني بالحب غير المشروط ويجعل منك إنسان أفضل.

-زوجتي تحملتني كثيرا لأنني مررت بمراحل كثيرة من عدم الاستقرار في حياتي ووقفت إلى جانبي وأنا سعيد في زواجي.

– سر السعادة الزوجية أن تترك غرورك خارج المنزل كي تقدم تنازلات من أجل شريكك وليس بالضرورة بصورة سيئة فالأهم أن تكون مرن.

-أحب كوني أب وكأنني أعيش طفولتي من جديد معهم واختبر أحاسيس الطفولة معهم.

– أحب صفة اللطف في الأشخاص، فاللطف من الصفات الجميلة.

– أستيقظ من النوم بحال جيد ولا يتغير مزاجي إلا بحدوث شيء سيء.

-أفضل لحظات حياتي هي عندما حملت ابني وابنتي بين ذراعي ولحظة أخرى هي مشاركة الإعلامي جون ستيورات في برنامج “البرنامج” عندما كان في زيارة لمصر.

-أصعب لحظات حياتي منها عندما ودعت برنامجي وعندما سافرت للولايات المتحدة وأنا لا أعلم ما ينتظرني ولحظات أخرى من الفشل عندما بدأت العمل كستاند أب كوميدي.

– شعرت بجرح في قلبي عندما انقلب ضدي أشخاص كنت أحسبهم أصدقائي بعد أزمتي الأخيرة.

-أحب إصراري على النجاح وأنني لا أعترف باليأس والإحباط من كثرة المحاولات.

-مالا أحبه في شخصيتي أنني أحيانا ما أفكر في أفكار سوداوية تسبب لي الاكتئاب لابد لي أن أتخلص منها.

-مصر بلدي قضيت بها أكثر من 40 عاما من حياتي، ولكن مصر التي أحبها تغيرت تماما، ول عدت مجددا أعتقد أنني لن أتأقلم.

-لا أتذكر آخر مرة بكيت فيها منذ وفاة والدي ووالدتي.

-لم أندم على شيء في حياتي لأن الندم مضيعة للوقت والمشاعر.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

كيف جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كرها في مسلسل “الموتى السائرون”

Published

on

“نيجان” هو واحد من أقوى الشخصيات الشريرة التي ظهرت في مسلسل “الموتى السائرون”، والذي تغيرت حياته وأصبح شخصية سادية شريرة بعد مـ ـوت “لوسيل” زوجته، يظهر في أول حلقة من الموسم السابع في مشهد مرعـ ـب وقاسي، في أحد المشاهد التي ستبقي في أذهان كل من شاهد مسلسل “المـ ـوتى السائرون”.

قـ ـتل “نيجان” ضحيته الأولى من مجموعة “ريك” بعد أن لعب لعبة بغيضة، وهي عندما قال من أختار يا ترى؟ أمسكت نمرًا من إصبع قدمه إذا استغاث سأتركه، ثم أشار بمضرب البيسبول على كل واحد، وقام بضـ ـرب “إبراهام فورد” بوحشية حتى المـ ـوت بمضرب البيسبول، وعندما اعتقد البعض أن المذبـ ـحة قد انتهت، صدمنا “نيجان” مجددًا بوحشـ ـيته وقام بقتـ ـل الضحية الثانية، حيث قتـ ـل “جلين ري” أمام “ماجي” زوجته الحامل بطريقة قاسية.

وهكذا، بقتل “نيجان” لاثنين من أقوى أبطال “الموـ ـتى السائرون” أصبحت تلك الطريقة رائعة ومأساوية لتقديم أفضل شرير في العرض، ولن ينسى أحد أبدًا الشعور بالفجوة في معدتهم عندما شاهدوا “أبراهام” يمـ ـوت، ولا رعبهم المطلق عندما شاهدوا “جلين” يواجه نفس المصير في حلقة واحدة، وبهذا جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كُرهًا في مسلسل “المـ ـوتى السائرون”، حيث قام بإعداد القصة للمواسم العديدة التالية من المسلسل.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة