Connect with us

اخبار السينما و الفن

آخر التطورات الصحية للفنان طارق التلمساني

Published

on

طارق التلمساني

يمر مدير التصوير الفنان طارق التلمساني حالياً بوعكة صحية ويخضع للعلاج منذ فترة.

 

وعلم راديو مصر علي الهوا أن الفنان طارق التلمساني يخضع للعلاج بمنزله وأن صحته تتحسن وفي حالة جيدة ووضع مستقر وفي طريقه لتماثل الشفاء بشكل تام بعد فترة من بروتوكول العلاج.

طارق التلمساني من أهم مديري التصوير في مصر والوطن العربي تفاعل عدد كبير من الجمهور بمطالبات تكريمه، مؤكدين أن الساحة الفنية لا تقتصر فقط على نجوم الصف الأول، بل أن العاملين خلف الكاميرات أهم أسباب نجاح الصناعة.

مشوار طويل بدأه التلمساني عام 1981 مع والده حسن عبد الرحمن التلمساني، أحد رواد فن السينما التسجيلية في مصر، الذي ورث عنه حب التصوير فعمل كمساعده لينطلق بعدها ويشارك كبار المخرجين في أعمال مهمة.

وشارك طارق التلمساني كمدير تصوير مع محمد خان في فيلم “خرج ولم يعد” و”مشوار عمر” و”يوسف وزينب”، وكان فيلم “الطوق والأسورة” نقطة مهمة في مشواره إذ لعبت الإضاءة دورا أساسيا في هذا الفيلم، ومع المخرج خيري بشارة أيضا قدم فيلم “يوم حلو ويوم مر” مع سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، ومع علي بدرخان في فيلم “الراعي والنساء” آخر أعمال السندريلا سعاد حسني، ومع صلاح أبو سيف في فيلم “المواطن”، وهي أعمال تركت أثرا في السينما المصرية.

كما شارك الجيل الجديد في أعمال ليعطي من خبراته في أفلام مثل “حالة حب” مع المخرج سعد هنداوي، و”قص ولزق” مع هالة خليل.

وفي الإخراج كان لطارق التلمساني تجربة واحدة في فيلم “ضحك ولعب وجد وحب” مع يسرا وعمر الشريف وعمرو دياب.

لم يتوقف عطاء طارق التلمساني لما هو خلف الكاميرات فقط، فملامح وجهه الأجنبية جذبت الجمهور، ليشارك في عدد من الأعمال ولكن هذه المرة أمام الكاميرا، البداية عام 1989 في فيلم “الكابوس” مع يسرا، ولعل أبرز أعماله “السلم والثعبان” و”آسف على الإزعاج” و”أوقات فراغ”، وكان آخر أعماله التمثيلية “كدبة كل يوم” عام 2016.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

كيف جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كرها في مسلسل “الموتى السائرون”

Published

on

“نيجان” هو واحد من أقوى الشخصيات الشريرة التي ظهرت في مسلسل “الموتى السائرون”، والذي تغيرت حياته وأصبح شخصية سادية شريرة بعد مـ ـوت “لوسيل” زوجته، يظهر في أول حلقة من الموسم السابع في مشهد مرعـ ـب وقاسي، في أحد المشاهد التي ستبقي في أذهان كل من شاهد مسلسل “المـ ـوتى السائرون”.

قـ ـتل “نيجان” ضحيته الأولى من مجموعة “ريك” بعد أن لعب لعبة بغيضة، وهي عندما قال من أختار يا ترى؟ أمسكت نمرًا من إصبع قدمه إذا استغاث سأتركه، ثم أشار بمضرب البيسبول على كل واحد، وقام بضـ ـرب “إبراهام فورد” بوحشية حتى المـ ـوت بمضرب البيسبول، وعندما اعتقد البعض أن المذبـ ـحة قد انتهت، صدمنا “نيجان” مجددًا بوحشـ ـيته وقام بقتـ ـل الضحية الثانية، حيث قتـ ـل “جلين ري” أمام “ماجي” زوجته الحامل بطريقة قاسية.

وهكذا، بقتل “نيجان” لاثنين من أقوى أبطال “الموـ ـتى السائرون” أصبحت تلك الطريقة رائعة ومأساوية لتقديم أفضل شرير في العرض، ولن ينسى أحد أبدًا الشعور بالفجوة في معدتهم عندما شاهدوا “أبراهام” يمـ ـوت، ولا رعبهم المطلق عندما شاهدوا “جلين” يواجه نفس المصير في حلقة واحدة، وبهذا جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كُرهًا في مسلسل “المـ ـوتى السائرون”، حيث قام بإعداد القصة للمواسم العديدة التالية من المسلسل.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة