Connect with us

اخبار السينما و الفن

تفاصيل The Masked Singer… برنامج مسابقات جديد للنجوم على mbc مصر

Published

on

The masked singer- أنت مين

تقدم قناة mbc مصر برنامجًا ترفيهيًا جديدًا، باسم “The masked singer- أنت مين” لأول مرة على شاشتها بعد تعريبه من الفورمات العالمي.

ويقدم 12 نجماً من مجالات مختلفة، استعراضاتهم الغنائية على المسرح مرتدين أزياء تنكرية تخفي ملامحهم وهوياتهم، فيما يقع على عاتق الجمهور والمحققين الأربعة سيرين عبد النور، قصي خولي، حسن الرداد، ومهند الحمدي اكتشاف هوية النجوم تباعًا.

يأتي النجوم المتنافسون من مختلف أنحاء العالم العربي، وينتمون إلى مجالات عدة وعلى المحققين الأربعة الذين يراقبون ويستمعون معرفة هوية المتسابقين وذلك من خلال بنائهم على دلائل ومعلومات وحركات وتفاصيل وتقارير مرتبطة بشخصية كل نجم.

في هذا الوقت يشارك الجمهور من المنزل فريق المحققين في كشف المستور ومعرفة هوية النجوم، وسيقوم المحققون بالتعاون مع الجمهور في الاستديو عبر التصويت باستبعاد مشترك واحد وكشف هويته مع نهاية كل حلقة من البرنامج الذي تتولى تقديمه أنابيلا هلال.

يتحدث المحققون الأربعة عن التجربة جازمين أنها تختلف عن جميع التجارب التي تضم محكمين ومدربين، لأن عليهم هنا اكتشاف هوية المشترك النجم الذي يقف على المسرح.

قالت سيرين عبد النور إن “مهمتنا كمحققين لا تشبه مهمات اللجان في أي برنامج آخر، وهي تجربة خفيفة الظل أكثر منها جدية، حيث نقوم باكتشاف هوية النجوم الموجودين خلف الزي والقناع”، لافتة إلى “أن هدفنا التسلية والمتعة، إذ لسنا بصدد البحث عن مواهب تطمح إلى النجومية لأن المشتركين هم نجوم فعلاً، وتكمن المهمة بأن نعرف من هو هذا النجم، لأن الصوت والزي لا يعطيان فكرة واضحة عن هويته، والأدلة قد تعطينا معلومة عامة، وعلينا معرفة المهنة ثم البلد الذي ينتمي إليه، وإذا ما كان شاباً أم صاحب خبرة طويلة”. وعمّا إذا كانت ستتحمّس للمشاركة فيما لو عرض عليها أن تكون متسابقة في البرنامج، تجيب: “فكرة أن أترك للجمهور معرفة هويتي حلقة بعد أخرى مغرية، والتحدي يكمن في الصمود حتى النهاية”.

‎صورة‎

من جهته، ينطلق مهند الحمدي من مكان آخر، فقبل أن يتحدث عن دوره كواحد من المحققين الأربعة يتوقف عند تجاربه المستمرة مع MBC، ليقول أن “هذه القناة هي بيتي من دون مزايدات، فقد بدأت فيها كمذيع وأكملت رحلتي كممثل من خلال سلسلة أعمال درامية ناجحة”.

‎صورة‎

ويؤكد الحمدي أن “شخصية المحقق هي لعبتي، وسأكسب وأجيد القراءة ما بين السطور”. ويردف ممازحاً “لأنني إنسان دقيق الملاحظة سأعرف كيف أكتشف الشخصيات وأكشف عنها الستار”. ويشير إلى أن “التحضير مسألة صعبة، وفيها الكثير من التحدي والتركيز لأننا نبني على أدلة معينة لنكتشف هوية المشتركين النجوم، لكننا نجد أنفسنا أحياناً في مكان آخر، وأن الأدلة وضعت بهدف التضليل ليس إلاّ”.

من جانبه، يعرب حسن الرداد عن حماسته لوجوده كمحقق في البرنامج، موضحاً “أننا لا نحكم هنا على أداء النجوم المشاركين في الحلقات، فمهمتنا معرفة هوية كل منهم”. ويشير إلى أن “الفكرة مختلفة عن بقية البرامج، ولم يسبق تقديمها في العالم العربي، إذ نحاول من خلال بعض الفيديوهات وأدلة قليلة معرفة هوية النجم المتسابق”. ويلفت الرداد إلى أن “بعض المعلومات التي نكتشفها تباعاً، يتبين لاحقاً أنها للتمويه وأن الحقيقة في مكان آخر تماماً عند مشاهدة العرض، واكتشف بالتالي أن الأمر الذي بنيتُ عليه لأكتشف هوية المشترك- النجم كله خاطئ”. ويردف بالقول أن “المشتركين هم نجوم من مجالات متعددة كالغناء والتمثيل والرياضة وغيرها من جميع أنحاء العالم العربي، وهو ما يجعل المهمة أكثر صعوبة”.

‎صورة‎

أما قصي خولي فقد صرح: “ما شجعني على المشاركة هو أننا لا نقيّم، بل نقدم أدلة ونساعد المشاهدين وكذلك أنفسنا على اكتشاف هوية النجم!”، ويضيف خولي: “عليّ كممثل خوض أكثر من تجربة كي أكون عند حسن ظن الجمهور، وبطبيعتي أعشق المغامرة، وليس هناك أجمل من التحدي لأن النجاح بعد المخاطرة يمنح شعوراً جميلاً، والإنسان يكتسب العِبَر من التجارب، إضافة إلى أننا أمام فكرة غير مستهلكة”. ويختم خولي: “نحاول جاهدين الاعتماد على فيديو الأدلة ثم العروض التي تقدم أمامنا على الخشبة. وأحياناً تجدني أعود إلى عروض سابقة وأربطها بتفاصيل معينة، حيث أن كل عرض يعطينا فرضيات وإشارات، وأتساعد مع المحققين في تجربة ممتعة لكن صعبة، لاسيما أن البرنامج يمتد على مساحة العالم العربي كله ولا يقتصر على مشاركة الممثلين فحسب بل لدينا فنانين وملحنين ورياضيين، لذا فالاحتمالات أمامنا كثيرة”.

‎صورة‎

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

كيف جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كرها في مسلسل “الموتى السائرون”

Published

on

“نيجان” هو واحد من أقوى الشخصيات الشريرة التي ظهرت في مسلسل “الموتى السائرون”، والذي تغيرت حياته وأصبح شخصية سادية شريرة بعد مـ ـوت “لوسيل” زوجته، يظهر في أول حلقة من الموسم السابع في مشهد مرعـ ـب وقاسي، في أحد المشاهد التي ستبقي في أذهان كل من شاهد مسلسل “المـ ـوتى السائرون”.

قـ ـتل “نيجان” ضحيته الأولى من مجموعة “ريك” بعد أن لعب لعبة بغيضة، وهي عندما قال من أختار يا ترى؟ أمسكت نمرًا من إصبع قدمه إذا استغاث سأتركه، ثم أشار بمضرب البيسبول على كل واحد، وقام بضـ ـرب “إبراهام فورد” بوحشية حتى المـ ـوت بمضرب البيسبول، وعندما اعتقد البعض أن المذبـ ـحة قد انتهت، صدمنا “نيجان” مجددًا بوحشـ ـيته وقام بقتـ ـل الضحية الثانية، حيث قتـ ـل “جلين ري” أمام “ماجي” زوجته الحامل بطريقة قاسية.

وهكذا، بقتل “نيجان” لاثنين من أقوى أبطال “الموـ ـتى السائرون” أصبحت تلك الطريقة رائعة ومأساوية لتقديم أفضل شرير في العرض، ولن ينسى أحد أبدًا الشعور بالفجوة في معدتهم عندما شاهدوا “أبراهام” يمـ ـوت، ولا رعبهم المطلق عندما شاهدوا “جلين” يواجه نفس المصير في حلقة واحدة، وبهذا جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كُرهًا في مسلسل “المـ ـوتى السائرون”، حيث قام بإعداد القصة للمواسم العديدة التالية من المسلسل.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة