Connect with us

اخبار السينما و الفن

غادة عبدالرازق: خفضت أجرى من أجل العمال.. ولوسى: ماعنديش عقدة السن

Published

on

استضافت «اليوم السابع» أسرة مسلسل «سمارة»، وذلك بعد النجاح الذى حققه المسلسل وصدارته لأعلى نسب المشاهدة فى معظم الاستفتاءات التى أجريت فى مصر والوطن العربى.حضر الندوة عدد من أبطال «سمارة»، وفى مقدمتهم النجمة غادة عبدالرازق، التى تصدرت للعام الثالث على التوالى استفتاءات المشاهدة، إضافة إلى النجمة لوسى التى قدمت دور المعلمة «عليات» والدة سمارة، إضافة إلى المخرج محمد النقلى، والكاتب والسيناريست مصطفى محرم.

وشهدت الندوة، إعلان النجمة غادة عبدالرازق عن ارتباطها بالكاتب الصحفى محمد فودة، مؤكدة أنهما سيتزوجان بعد زفاف ابنتها روتانا فى يناير أو فبراير المقبل على أقصى تقدير، وقالت «أنا بحب فودة لأنه صديق وفى ويقف بجانبى دائما».

بدأت الندوة بسؤال الحضور حول السر وراء إعادة تقديم فيلم سمارة فى عمل دارمى، فأجاب السيناريست مصطفى محرم: عادة الأفلام التى يعاد تقديمها مرة أخرى فى عمل درامى هى الأفلام المأخوذة عن أعمال أدبية، وفى هوليوود يعاد تقديم القصص المميزة كل 10 سنوات، وأنا أرى أن فيلم سمارة أخذ شهرة «على الفاضى»، وعندما شاهدته وجدته فيلما تافها ليس له قصة أو إخراج، ولا محتوى فأنا قررت أن أقدم سمارة بطريقتى بشكل أكثر عمقا وبه جرعة درامية أكثر.

– غادة عبدالرازق: فكرة مسلسل سمارة بدأت منذ أن كنت أقوم بتصوير زهرة وأزواجها الخمسة، وتحمست لها لأنى كنت أفكر فى تقديم نوع جديد من الدراما من خلال واقعية الحى الشعبى، ودراما تتخللها تابلوهات راقصة، وكانت أمنيتى أن أعيد الاستعراض الذى اختفى من الدراما.

محمد النقلى: مصطفى محرم كان ضلعنا الثالث فى المشروع وذلك بعد أن حققنا نجاحا بعد تجربتين على التوالى، وأتصور أنه أفضل من يعيد تقديم قصص من أفلام الأبيض والأسود.

◄ اليوم السابع: ألم تخشى مقارنتك بتحية كاريوكا صاحبة الشخصية؟
– أتحدى أى فنانة لا تنجذب لتقديم سمارة، بما فيها من ثراء درامى، كما أنى قدمت سمارة بطريقتى، ولم أخش مقارنتى بتحية كاريوكا، لأنى قدمت من قبل شخصية وردة فى الباطنية التى قدمتها قبلى نادية الجندى والتى لم تأت بعدها نجمة فى شعبيتها حتى الآن.

◄ اليوم السابع: ينتقد البعض نمطية الأدوار التى قدمتها فى أعمالك الدرامية الأخيرة من الانجذاب المبالغ فيه للرجال نحوك؟
– غادة (مازحة): يعنى أنا ما ينفعش الرجالة تحبنى!، تزاحم الرجال على مغازلة فتاة معينة أمر لا أرى فيه مبالغة لأن هذا واقع موجود فى الحارة المصرية وفى مجتمعنا، أن يكون هناك امراة يتنافس الرجال على حبها، ولماذا لم نعد نتقبل هذا الأمر الآن وكنا نتقبله زمان، منذ هند رستم التى كانت مثالا للأنوثة، وكل الرجال معجبين بيها!!.

– مصطفى محرم: مسألة تنافس الرجال على حب امرأة واحدة ليست بالأمر الغريب، فقد كانت هذه التيمة مستخدمة لدى كل من تحية كاريوكا وصباح وكاميليا وأخريات، تعدد معجبيهن، وهذا واقع مجتمعى لا يمكن أن نغفله.

– غادة: لا أدرى لماذا انشغل معظم من تحدثوا عن المسلسل بانتقاد غادة وحدها، ولم ينظر أحد لمواطن الجمال الأخرى فى العمل مثل ديكور عادل مغربى الذى قام ببناء حارة كاملة وحى شعبى، وكذلك «الهارمونى» بين كل أسرة العمل، والمجهود الذى بذلناه خلال التصوير كم كان شاقا خصوصا فى الظروف الصعبة التى مرت على البلد.

◄ اليوم السابع: البعض يتساءل كيف تقبل لوسى أن تكون والدة سمارة والفارق العمرى بينها وبين غادة عبدالرازق ليس كبيرا؟
– لوسى: ليس لدى عقدة السن، أنا ممثلة ممكن اعمل «أم» أو حتى «جدة»، الحمد لله ربنا أعطانى ميزة مهمة وهى أن جسدى حجمه صغير وكذلك وجهى يوحى بالطفولة، وهو ما يجعل الماكياج يتحكم فى السن إلى جانب أدائى، وطالما وهبنى الله مقومات وقدرات فنية أن أتشكل بمختلف الشخصيات فليس لدى أى تحفظ، أكثر ما يهمنى هو السيناريو وطريقة كتابة الشخصية، وعندما قرأت السيناريو الذى كتبه الأستاذ مصطفى تحمست جدا ، ولم أتردد فى الموافقة بل تركت أعمالا عديدة من أجل شخصية «عليات»، وكنت مهتمة بالشخصية لدرجة أنى كنت أفكر فيها باستمرار، وكنت أتفق مع فريق العمل فى اختيار الملابس والماكياج وبقية التفاصيل، وكنت أراجع أدائى باستمرار فأول مشهد لى كان مع الفنان سامى العدل وصورته بدون ماكياج، بعدها اكتشفت أن شخصية مثل عليات لابد أن تبالغ فى ماكياجها.

– النقلى: على العكس فالممثل يستطيع أن يجسد دور رجل لديه 50 عاما أو حتى 90 عاما لأنه ممثل، لكن غير المقبول هو أن يكون عمره 90 ويجسد دورا أقل من سنه.

◄ اليوم السابع: ألم تفكروا فى تجربتكم الثالثة أن تبتعدوا عن نمطية القصص الشعبية؟
– غادة: أعترف أن هناك نمطية ولكن فى النهاية كل التيمات التى نعمل بها فى الدراما هى 36 تيمة موجودة فى الحياة، والأهم أن تكون هذه الأنماط حقيقية وموجودة فى المجتمع وليست بعيدة عن الواقع.

– محرم: الأكيد أن هذه التيمة ناجحة جدا مع الناس وإلا لم يقم آخرون بتقليدها وإعادة تقديمها مرة أخرى، والفنانة نادية الجندى ظلت تقدم تيمة متشابهة، لمدة 20 سنة، وفى كل مرة تحقق نجاحا. والفيصل هنا هل هى مكتوبة بشكل جيد أم لا.

النقلى: كل من نقد المسلسل اهتم بالتفاصيل الفرعية ولم ينظر إلى عمق العمل، وهنا يجب أن نلاحظ هل هناك دراما فى العمل أم لا.

◄ اليوم السابع: أدوارك فى الباطنية ثم زهرة وأزواجها الخمسة وسمارة كأنها تم تفصيلها على مقاس غادة عبدالرازق؟
– غادة: طبعا هذا مقصود، فى بداية العمل نجتمع أنا والأستاذ مصطفى محرم والأستاذ النقلى، ونتفق على كتابة السيناريو، والمشاهد التى تناسبنى، وتتماشى معى، وربما مسلسل زهرة فقط هو الذى كان قد كتبه محرم من قبل وعرضه علىّ وأعجبنى جدا.

– محرم: نعم أنا أفصل الدور على مقاس بطل العمل، وهذا ليس عيبا، بل هو الأسلوب الأفضل لأن المشاهد يجب أن تناسب طبيعة الفنانة وشخصيتها وأداءها، فالمشاهد التى تناسب غادة لا تناسب غيرها.

◄ اليوم السابع: هل الموسم المقبل ستكررين التعاون مع المخرج محمد النقلى والسيناريست مصطفى محرم؟
– غادة: لا، فضلنا الانفصال بعد هذا العمل «وإحنا ناجحين مع بعض»، وأن نقدم أعمالا أخرى بعيدة عن بعض ثم نعيد التعاون فيما بعد مرة أخرى.

◄ اليوم السابع: هناك تطور ملحوظ فى صناعة الدراما من حيث مستوى الصورة وتكتيك الإخراج لماذا لم تتم الاستعانة بهذه التقنيات الحديثة فى سمارة؟
– النقلى: أنا أقدم عملا تليفزيونيا وبالتالى أنا ملتزم بتكتيك التليفزيون والتصوير التليفزيونى، والعصر القديم ليس بحاجة لاستخدام فلاتر مونتاج أو تصوير سينمائى للتعبير عنه لأن الصورة تصوير وإكسسوار وملابس وأمور عديدة أخرى، بل أرى أن التصوير السينمائى أفسد الدراما لأن السينما حاجة والدراما حاجة.

◄ اليوم السابع: تصوير العمل مر بظروف صعبة عديدة.. كيف عبرتم بالعمل وسط هذه الظروف؟
– غادة: العمل مر بظروف فى منتهى الصعوبة، خصوصا على المنتج فبطلة العمل تحارب، وزج باسمها فيما يعرف بالقوائم السوداء، والبعض قالوا له «المسلسل مش هايجيب، ولن يشتريه أحد، وقتها جلست فى البيت، وأصبت، بحالة نفسية سيئة، وحسيت أنى خربت بيت المنتج»، وكنت أتلقى اتصالات عديدة من العاملين يطمئنون على استمرار المسلسل، وقتها اتصل بى المنتج وأكد لى أن المسلسل مستمر وهو يطلبنا للاجتماع، وقتها بادرت تجاه المنتج وعرضت تخفيض أجرى بشكل كبير وعرضت نفس المبادرة على بقية أسرة العمل من الممثلين الذين وافقوا هم أيضا على تخفيض أجورهم، واشترطت ألا تمس أجور العاملين بالمسلسل، ونزلت تصوير المسلسل وحالتى النفسية سيئة للغاية، ولكنى كنت متحملة مسؤولية العمل ومن به من العمال.

– لوسى: من أصعب المواقف وقت التصوير هو الانفلات الأمنى والبلطجية الذين كانوا يقطعون الطريق، وكنت أقول دائما: الثورة فى ميدان التحرير، «وإحنا فى ميدان الشغل»، لأن العمل مهم لاستمرار نهوض الدولة.

◄ اليوم السابع: لوسى.. ما حقيقة تخفيضك أجرك من أجل استكمال المسلسل؟
– خفضت أجرى بسبب أنه قيل إن هناك أزمة فى التسويق لجميع الأعمال وليس سمارة فقط ووقتها اقترحت أن نخفض أجرنا أو أن نحصل على الأجر بالكامل بعد العرض الثانى، ويوجد منا من وافق على الاقتراح ومنا من رفض.

◄ اليوم السابع: وماذا عن عدم عرض المسلسل على التليفزيون المصرى؟
غادة: أنا حمدت ربنا أن سمارة لم يعرض على التليفزيون، لأنه لم يكن سيحقق أى عائد إعلانى إذا عرض هناك، وكانوا قالوا إنه لم يحقق مشاهدة وإعلانات، والحقيقة أن اللواء طارق المهدى طلب عرض المسلسل وبالفعل عرض البرومو الخاص بالمسلسل، ولكن قناة CBC المالكة للحق الحصرى للعمل كانت قد أعطت التليفزيون مسلسلا آخر كان حصريا لها وأبلغت المهدى أنه من الصعب التنازل عن المسلسلين للتليفزيون.

◄ اليوم السابع: ماذا عن المشاهد الصعبة فى شخصية «عليات»؟
– لوسى: شخصية عليات كلها صعبة لأنها شخصية مركبة وبها العديد من التفاصيل فهى لم تتزوج الشخص الذى تحبه ولم تختبر الحب الحقيقى فى حياتها، لذلك فالفلوس محور حياتها، وهى شخصية محتاجة مجهود 10 ممثلين، علشان الناس تصدق هذا الكم من الشر، وفى نفس الوقت هناك جانب إنسانى فى الشخصية، لأن ربنا لم يخلقنا ليس كلنا خير أو شر، أما أصعب ما فى الشخصية فهو مشاهد الحلقات الأخيرة التى سنشاهدها.

◄ اليوم السابع: رغم كل الحروب والظروف الصعبة التى تعرض لها العمل فإنه نجح فى تصدر كل استفتاءات المشاهدة.. لماذا؟
– غادة: الحمد لله ده انتصار لحب الجمهور وتأكيد تقديرهم لى، لأن المشاهد المصرى أزكى مشاهد فى الدنيا، له موهبة خاصة فى تذوق الأعمال الفنية، ويستطيع أن يميز العمل الجيد.

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

كيف جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كرها في مسلسل “الموتى السائرون”

Published

on

“نيجان” هو واحد من أقوى الشخصيات الشريرة التي ظهرت في مسلسل “الموتى السائرون”، والذي تغيرت حياته وأصبح شخصية سادية شريرة بعد مـ ـوت “لوسيل” زوجته، يظهر في أول حلقة من الموسم السابع في مشهد مرعـ ـب وقاسي، في أحد المشاهد التي ستبقي في أذهان كل من شاهد مسلسل “المـ ـوتى السائرون”.

قـ ـتل “نيجان” ضحيته الأولى من مجموعة “ريك” بعد أن لعب لعبة بغيضة، وهي عندما قال من أختار يا ترى؟ أمسكت نمرًا من إصبع قدمه إذا استغاث سأتركه، ثم أشار بمضرب البيسبول على كل واحد، وقام بضـ ـرب “إبراهام فورد” بوحشية حتى المـ ـوت بمضرب البيسبول، وعندما اعتقد البعض أن المذبـ ـحة قد انتهت، صدمنا “نيجان” مجددًا بوحشـ ـيته وقام بقتـ ـل الضحية الثانية، حيث قتـ ـل “جلين ري” أمام “ماجي” زوجته الحامل بطريقة قاسية.

وهكذا، بقتل “نيجان” لاثنين من أقوى أبطال “الموـ ـتى السائرون” أصبحت تلك الطريقة رائعة ومأساوية لتقديم أفضل شرير في العرض، ولن ينسى أحد أبدًا الشعور بالفجوة في معدتهم عندما شاهدوا “أبراهام” يمـ ـوت، ولا رعبهم المطلق عندما شاهدوا “جلين” يواجه نفس المصير في حلقة واحدة، وبهذا جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كُرهًا في مسلسل “المـ ـوتى السائرون”، حيث قام بإعداد القصة للمواسم العديدة التالية من المسلسل.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة