Connect with us

اخبار السينما و الفن

مواقف من حياة شوقي شامخ.

Published

on

شوقي شامخ

فيلم “كتيبة إعدام” هو الأقرب لقلب شوقي شامخ، وأحب الدراما كثيرًا، تقول ابنته المذيعة والممثلة بيرين شامخ: “كان يشعر أن الرائد كمال يشبهه كثيرًا”.

لم يحصل محمد شوقي شامخ بيومي، الشهير بـ”شوقي شامخ” على البطولة المطلقة، لكنه كان من أبطال الأدوار الثانية، علاقته القوية بالكاتب الكبير أسامة أنور عكاشة كان لها إثر كبير في تاريخه الفني.

59 عامًا عاشها شامخ، الذي ولد في مثل هذا اليوم 26 مارس 1949، وتخرج في كلية التجارة عام 1972، قبل أن يتجه إلى العمل الفني، وتزوج من المذيعة نيفين صلاح الدين.

بدأ شامخ ببعض السهرات والأفلام، إلى أن شارك الفنان عادل إمام في مسرحية شاهد ماشفش حاجة 1976.

لم يكن هذا هو اللقاء الأول، الذي يجمعه بالزعيم عادل إمام، فقد كان شوقي ضمن أعضاء الإدارة المسرحية في “مدرسة المشاغبين” عام 1973.

أكثر من 190 عملًا قدمها شامخ في 35 عامًا، وهذا يؤكد ما تقوله ابنته: “كان والدي يشعر بالملل في فترات عدم العمل، كان يحب دائمًا التواجد في التصوير”.

حبه للعمل والدراما لم يجعل منه شخصًا غير مهتم بعائلته، وتوضح بيرين: “والدي كان بيتوتي في فترات عدم العمل، وكان يحب أن تجتمع العائلة حوله”.

ساهمت أعمال أسامة أنور عكاشة في تكوين جزء كبير من شهرة وصناعة التاريخ الفني لشامخ، إذ شارك في فيلم “كتيبة إعدام” ومسلسلات “الشهد والدموع وأرابيسك وليالي الحلمية والنوة وزيزينيا وأميرة في عابدين وكناريا وشركاه والمصراوية”، وهو ما أكدته بيرين: “كان أسامة أنور عكاشة والمخرج جمال عبد الحميد من أقرب الأصدقاء لوالدي”.

كما شارك شامخ في أكثر من عمل للمخرج الراحل عاطف الطيب، والمخرج جمال عبد الحميد، وأغلب هذه الأعمال حققت نجاحًا كبيرًا، ما ساهم في ترسيخ نجوميته.

في أثناء تصوير دوره في مسلسل المصرواية الجزء الثاني، أصيب بجلطة وهي الثانية التي يتعرض لها.

وظل لمدة شهر بين المستشفى والبيت، حتى توفى يوم الخميس 26 مارس 2009 داخل أحد المستشفيات، دون أن يشاهد المسلسل، كما عُرض له فيلم “لمح البصر” مع حسين فهمي وأحمد حاتم بعد وفاته بحوالي 4 شهور.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

كيف جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كرها في مسلسل “الموتى السائرون”

Published

on

“نيجان” هو واحد من أقوى الشخصيات الشريرة التي ظهرت في مسلسل “الموتى السائرون”، والذي تغيرت حياته وأصبح شخصية سادية شريرة بعد مـ ـوت “لوسيل” زوجته، يظهر في أول حلقة من الموسم السابع في مشهد مرعـ ـب وقاسي، في أحد المشاهد التي ستبقي في أذهان كل من شاهد مسلسل “المـ ـوتى السائرون”.

قـ ـتل “نيجان” ضحيته الأولى من مجموعة “ريك” بعد أن لعب لعبة بغيضة، وهي عندما قال من أختار يا ترى؟ أمسكت نمرًا من إصبع قدمه إذا استغاث سأتركه، ثم أشار بمضرب البيسبول على كل واحد، وقام بضـ ـرب “إبراهام فورد” بوحشية حتى المـ ـوت بمضرب البيسبول، وعندما اعتقد البعض أن المذبـ ـحة قد انتهت، صدمنا “نيجان” مجددًا بوحشـ ـيته وقام بقتـ ـل الضحية الثانية، حيث قتـ ـل “جلين ري” أمام “ماجي” زوجته الحامل بطريقة قاسية.

وهكذا، بقتل “نيجان” لاثنين من أقوى أبطال “الموـ ـتى السائرون” أصبحت تلك الطريقة رائعة ومأساوية لتقديم أفضل شرير في العرض، ولن ينسى أحد أبدًا الشعور بالفجوة في معدتهم عندما شاهدوا “أبراهام” يمـ ـوت، ولا رعبهم المطلق عندما شاهدوا “جلين” يواجه نفس المصير في حلقة واحدة، وبهذا جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كُرهًا في مسلسل “المـ ـوتى السائرون”، حيث قام بإعداد القصة للمواسم العديدة التالية من المسلسل.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة