Connect with us

اخبار السينما و الفن

نبيلة عبيد: أين أنا من حبيب العادلي وهو في عز جبروته

Published

on

نفت الفنانة نبيلة عبيد أن تكون تصريحات الفنانة مريم فخر الدين -حول زواجها من العادلي- مسيئة، وأكدت أن الإعلام ضخّم تلك التصريحات.

وقالت نبيلة في إطار حوار مطوّل لها مع جريدة الشروق أمس (الجمعة): الموقف لم يكن أكثر من نكتة، وقد ضحكت كثيرا من تصريحات مريم فخر الدين؛ لأن أصل الحكاية أنني كنت في زيارة لها، وعرفت موضوع زواج طليقة ابنها من حبيب العادلي سرا، وعندما حكت مريم هذه الحكاية لوائل الإبراشي بادرها بسؤال ما إذا كنتُ قد  أفصحتُ عن رغبتي في الزواج منه؛ فأجابت مريم بعفوية: “ممكن، ماعرفش؛ بس تلاقيها بتبوس إيديها وشّ وظهر إنها ماتجوزتهوش”.

وأضافت: “أين أنا من حبيب العادلي وهو في عزّ جبروته، كما أنني كنت مرتبطة في هذه الفترة.. ولكن ما أزعجني هو تلك المانشيتات التي تناولت كلام مريم بشكل مبالغ”.

وتطرّقت نبيلة عبيد للحديث عن سر صمتها واختفائها وقت ثورة 25 يناير؛ موضحة: “لم أكن مختفية أو صامتة؛ فمنذ يوم 23 يناير حتى 16 فبراير كنت بأمريكا أُجري جراحة في عيني، وعندما شاهدت ما يحدث في مصر كنت شديدة الانزعاج؛ فكيف أكون بعيدة عن بلدي في هذه المرحلة الحرجة”.

وأتبعت: “منذ عودتي لمصر لم أعرف كيف أتواصل وكيف أشارك وكيف أساهم مثلا في علاج مصابي الثورة وزيارتهم، وأتمنى أن تكون هناك جهة ترشدنا إلى الطريق الصحيح؛ حتى يساهم كل بطريقته في دعم هذه الثورة، وأنا حاليا لا أنشغل عن متابعة التليفزيون أرصد وأتابع الأحداث عبر النشرات والبرامج الإخبارية”.

وبسؤالها عن دور الفنان السياسي، أجابت: “الفنانون الذين لديهم دور سياسي قلة قليلة، وعن نفسي أرى أنه من خلال أعمالي أستطيع أن أطرح جميع القضايا، ولا يمكن لأحد أن يحسبني على جهة ما أو فكر ما، وأتمتع دوما بالحيادية، ومن هنا اكتسبت مصداقية كبيرة مع الجمهور؛ فأنا منهم ولهم وهم يعرفونني جيدا”.

وحول خصوماتها في الوسط الفني، كشفت: “الخصومات دوما كانت في المنافسة الحادة والشديدة والشريفة بيني وبين زملائي؛ وتحديدا الفنانة نادية الجندي، وهي أشهر خصومة في حياتي؛ وهناك من يسعى لإثارتها ضدي وإثارتي ضدها؛ ولكن الجمهور في النهاية هو المستفيد؛ حيث كنا نبادر بتقديم أحسن ما لدينا، وكنا نجتهد كثيرا في عملنا، وأنا تحديدا ضحيت بالكثير من أجل الفن”.

وأردفت: “لذا قررت تقديم مذكراتي في شكل برنامج، يوجّه لي فيه الإعلامي محمود سعد أسئلته، وسأجيب.. وأعتقد أن هذا أفضل؛ أن أتحدث أنا صاحبة الشأن وأنا على قيد الحياة؛ بدلا من أن يجتهد أحدهم ويحكي وفقا لما يراه؛ فأنا موجودة وسوف أحكي بكل صراحة، ولن أخفي أي شيء”.

واستطردت: “حياتي تستحق كل هذا الاهتمام بعد ما قدمته من تضحيات من أجل الفن، إضافة إلى أن حياتي بها أشياء كثيرة جدا تستحق الرصد؛ فالموضوع لن يكون قصص أزواجي، وارتباطي بالمخرج عاطف سالم، أو أشرف فهمي وهذه الحواديت التي تبتعد عن الهدف من وراء هذا المشروع، وهو رصد قصة كفاح طويلة دفعتُ فيها ثمنا كثيرا من صحتي وحياتي، واستغنيت فيها عن أمومتي وعن استقراري”.

يُذكر أن آخر أعمال نبيلة عبيد كان مسلسل “البوابة الثانية”، من تأليف كوثر مصطفى، ومحمد عبد الخالق، وإخراج علي عبد الخالق، وتمّ عرضه في رمضان 2009.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

“وفاة الممثل البريطاني برنارد هيل: رحيل قائد “تايتانيك” وملك “سيد الخواتم” وأثره الفني البارز”

Published

on

"وفاة الممثل البريطاني برنارد هيل: رحيل قائد "تايتانيك" وملك "سيد الخواتم" وأثره الفني البارز"

توفي الممثل البريطاني برنارد هيل الذي اشتُهر بتجسيده لشخصية قبطان السفينة الشهيرة “تايتانيك”، في فيلم المخرج جيمس كاميرون.

أعلنت عائلة الفنان الراحل في بيان حزين أمس الأحد وفاته، حيث جاء في البيان: “ببالغ الحزن والأسى نعلن وفاة برنارد هيل، الممثل الشهير بأدواره في أفلام “تايتانيك” و”سيد الخواتم”، في الساعات الأولى من هذا الصباح عن عمر يناهز 79 عاماً”.

القبطان الشهير شارك في عدة أعمال فنية ناجحة وتركت أصداء كبيرة، منها تمثيله في فيلم “Boys from the Blackstuff” عام 1982.

كما شارك في فيلم “تيتانيك” الذي حاز على عدة جوائز أوسكار، حيث قام بتجسيد دور قبطان السفينة إدوارد سميث.

وظهر برنارد هيل لاحقًا في سلسلة “سيد الخواتم” للمخرج بيتر جاكسون، حيث قام بتجسيد دور “ثيودن”، ملك روهان. ومن بين أعماله الأخرى: “جريمة حقيقية” للمخرج كلينت إيستوود، و”ويمبلدون”، و”بارانورمان”، و”حلم ليلة في منتصف الصيف”، و”غير منسي”، و”وولف هول”، و”ملك العقرب”، و”فين”، و”جاكانوري”، و “The Bounty”، و”Runners”، بالإضافة إلى العديد من الأعمال الأخرى.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

“إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي”

Published

on

"إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي"

أعلنت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عن أحدث الأفلام المختارة للعرض في الدورة السابعة والسبعين التي ستُقام في الفترة من 14 إلى 25 مايو القادم. وقد تم اختيار “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، أحدث عمل للمخرج الأسترالي جورج ميلر، الذي يعود فيه لسلسلته الشهيرة “ماد ماكس”. يُعد هذا الفيلم الجديد استمرارًا للقصة التي بدأها في فيلم “ماد ماكس: فيوري رود” الذي عُرض قبل تسع سنوات أيضًا في مهرجان “كان”.

قررت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عرض الفيلم ضمن الاختيار الرسمي، خارج المسابقة. وقد حُدد مساء يوم 15 مايو لعرض الفيلم في مسرح لوميير الكبير، بحضور المخرج جورج ميلر ونجوم الفيلم آنيا تايلور جوي، وكريس هيمسورث، وتوم بيرك.

تعتبر سلسلة أفلام “ماد ماكس” من السلاسل السينمائية البارزة التي استمرت لقرابة النصف قرن، حيث بدأت بفيلم “ماد ماكس” في عام 1979، وتبعه “ماد ماكس 2: التحدي” في عام 1981، و”ماد ماكس: بيوند ثندردوم” في عام 1985. توقفت السلسلة لفترة طويلة قبل أن تعود من جديد في عام 2015 بفيلم “فيوري رود”.

تشتهر السلسلة بعالمها الديستوبي المليء بالخيال، حيث يحكي عن مستقبل مظلم تنفد فيه موارد الأرض. وقد وضع جورج ميلر نفسه في مكانة الفنان الرؤيوي، الذي تنبأ مبكرًا بالأزمات البيئية التي قد تواجه كوكب الأرض، وجمع بين هذا التصوّر وبين إيقاع مثير لمغامرات يرويه في برواري أستراليا. لقد وصفها النقاد بأنها “Western on Wheels”.

“فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس” يُصنّف ضمن أفلام الجذور، حيث يعود جورج ميلر ليحكي قصة طفولة ونشأة شخصية فيوريوسا، المحاربة الغامضة التي قامت بدورها تشارليز ثيرون في الفيلم السابق، والتي كانت من بين الشخصيات الأكثر جاذبية في الفيلم. يركز الفيلم على مرحلة مبكرة من حياة الشخصية، ولهذا السبب اختار ميلر الممثلة الشابة آنيا تايلور جوي لتجسيد الدور.

تمتد علاقة جورج ميلر بمهرجان “كان” لسنوات عديدة، حيث تم اختيار أفلامه مرارًا وتكرارًا للعرض في المهرجان، وشارك ميلر كعضو في لجنة التحكيم مرتين، قبل أن يتولى رئاسة لجنة التحكيم في عام 2016. وكانت آخر مشاركة له في المهرجان في عام 2022 عندما تم عرض فيلمه “ثلاثة آلاف عام من الشوق” الذي قام ببطولته تيلدا سوينتون وإدريس ألبا، وشارك فيه الممثل اللبناني نيقولا معوّض.

مشهد أكشن بفيلم Furiosa يستغرق تصويره 78 يوما، اعرف التفاصيل:

وفقًا لتقرير نُشر على إحدى المواقع العالمية، يضم فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، الذي يستمد أصوله من سلسلة أفلام “ماد ماكس”، مشهدًا أكشن يمتد لمدة 15 دقيقة، وقد استغرق تصوير هذا المشهد 78 يومًا.

أشارت أنيا تايلور جوي، بطلة فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، وشريك الإنتاج دوج ميتشل، الذي يعمل مع المخرج جورج ميلر، إلى أهمية المشهد الذي وصفته تايلور جوي بأنه أساسي لفهم شخصية فيوريوسا بشكل أفضل.

كشف دوج ميتشل عن أن الفيلم يتضمن مشهدًا يمتد لمدة 15 دقيقة، استغرق تصويره 78 يومًا، وطلب وجود ما يقرب من 200 عامل على موقع التصوير يوميًا. ورغم عدم الكشف عن تفاصيل أخرى حول المشهد، وصف بأنه “نقطة تحول” بالنسبة لشخصية فيوريوسا.

أوضحت أنيا تايلور جوي لماذا يلعب المشهد دورًا أساسيًا في الفيلم قائلة: “كنت أنا وجورج نجرين هذه المحادثات الكبيرة حول سبب طول هذا المشهد بالتحديد، وهذا لأنه يبرز تراكمًا للمهارات خلال المعركة. وهذا مهم جدًا لفهم مدى قدرة فيوريوسا على الحيلة، وأيضًا لفهم إصرارها. إنه أطول تسلسل قمنا بتصويره على الإطلاق”.

تايلور جوي وميتشل أكدا أيضًا أنه تم الإشارة إلى المشهد خلال عملية الإنتاج باسم “Stairway to Nowhere”، وعندما اكتمل تصوير المشهد، تلقى جميع أفراد الطاقم والممثلين نبيذًا خاصًا بعنوان “Stairway to Nowhere”.

تايلور جوي تلعب دور نسخة صغرى من شخصية “فيوريوسا” كدور بطولة في الفيلم، الشخصية التي جسدتها سابقًا النجمة العالمية تشارليز ثيرون في فيلم “Mad Max: Fury Road”.

الفيلم الجديد يعود إلى الأحداث السابقة لـ “Fury Road”، حيث يروي قصة الشابة فوريوسا التي تم اختطافها بعيدًا عن “Green Place of Many Mothers” ويتعين عليها البحث عن وسيلة للبقاء على قيد الحياة.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة