Connect with us

اخبار السينما و الفن

يوسف شاهين يحكي عن فيلم “جميلة” الذي حرق الجمهور الأفغاني السفارة الفرنسية بسببه

Published

on

يوسف شاهين وماجدة

تحل اليوم الذكرى 95 لميلاد المخرج الراحل يوسف شاهين، الذي رحل عن عالمنا سنة 2008.

في لقاء نادر مع التليفزيون المصري، تحدث يوسف شاهين عن مشواره السينمائي، قائلا إنه تلقى مكالمة في توقيت متأخر من الفنانة ماجدة الصباحي تطلب منه الحضور إلى منزلها على الفور.

أوضح يوسف شاهين أنه توجه إلى منزل ماجدة، واكتشف أنها دخلت في خلاف مع المخرج عز الدين ذو الفقار، وهو ما جعل الأخير يرفض إخراج فيلم “جميلة” ويرشحه بدلا منه لإخراج الفيلم.

أضاف أنه تولى مهمة إخراج فيلم “جميلة” الذي ناقش قصة المناضلة الجزائرية جميلة بو حيرد، وهو العمل الذي تسبب في تغيير عدد من مفاهيمه وأفكاره، مشيرًا إلى أن الفيلم تسبب في ضجة حين تم عرضه في أفغانستان، حيث خرج الجمهور من السينما وتوجهوا لحرق السفارة الفرنسية تضامنا مع القضية الجزائرية.

أكد يوسف شاهين أنه قدم الفيلم من منظور “عسكر وحرامية” وقدم الجانب العربي في دور الخير والجانب الفرنسي في دور الشر، وأنه قرأ كثيرا وحاول إيصال معاني القضية الجزائرية رغم عدم زيارته للجزائر من قبل، لكن حماسه ساعده على فهم عدة جوانب من القضية.

أشار شاهين إلى أن فيلم “جميلة” خدم الجزائر كما خدمه بشكل شخصي، وكان بمثابة تجربة تعلم منها الكثير ثقافيا وتاريخيا عن الثورة الجزائرية، وأصابه بنهم القراءة عن تاريخ الدول العربية، إلى جانب الكتب التي ألفها جاك فيرجيس محامي جميلة بوحيرد.

يذكر أن فيلم “جميلة” أنتجته الفنانة ماجدة سنة 1958، ولعبت دور البطولة فيه إلى جانب أحمد مظهر، صلاح ذو الفقار، زهرة العلا، رشدي أباظة، حسين رياض، محمود المليجي، كريمان، فريدة فهمي، فاخر فاخر، صلاح نظمي ، تهاني راشد ونادية الجندي، وهو عن قصة يوسف السباعي، سيناريو وحوار نجيب محفوظ، عبد الرحمن الشرقاوي، علي الزرقاني ووجيه نجيب.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

كيف جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كرها في مسلسل “الموتى السائرون”

Published

on

“نيجان” هو واحد من أقوى الشخصيات الشريرة التي ظهرت في مسلسل “الموتى السائرون”، والذي تغيرت حياته وأصبح شخصية سادية شريرة بعد مـ ـوت “لوسيل” زوجته، يظهر في أول حلقة من الموسم السابع في مشهد مرعـ ـب وقاسي، في أحد المشاهد التي ستبقي في أذهان كل من شاهد مسلسل “المـ ـوتى السائرون”.

قـ ـتل “نيجان” ضحيته الأولى من مجموعة “ريك” بعد أن لعب لعبة بغيضة، وهي عندما قال من أختار يا ترى؟ أمسكت نمرًا من إصبع قدمه إذا استغاث سأتركه، ثم أشار بمضرب البيسبول على كل واحد، وقام بضـ ـرب “إبراهام فورد” بوحشية حتى المـ ـوت بمضرب البيسبول، وعندما اعتقد البعض أن المذبـ ـحة قد انتهت، صدمنا “نيجان” مجددًا بوحشـ ـيته وقام بقتـ ـل الضحية الثانية، حيث قتـ ـل “جلين ري” أمام “ماجي” زوجته الحامل بطريقة قاسية.

وهكذا، بقتل “نيجان” لاثنين من أقوى أبطال “الموـ ـتى السائرون” أصبحت تلك الطريقة رائعة ومأساوية لتقديم أفضل شرير في العرض، ولن ينسى أحد أبدًا الشعور بالفجوة في معدتهم عندما شاهدوا “أبراهام” يمـ ـوت، ولا رعبهم المطلق عندما شاهدوا “جلين” يواجه نفس المصير في حلقة واحدة، وبهذا جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كُرهًا في مسلسل “المـ ـوتى السائرون”، حيث قام بإعداد القصة للمواسم العديدة التالية من المسلسل.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة