Connect with us

اخبار السينما و الفن

5افلام قد لاتنجح وتخيب توقعات الجمهور احدهايشبه Bohemian Rhapsody.

Published

on

أفلام 2019

مع حلول كل عام جديد، يكون هناك مجموعة من الأفلام المنتظرة يطوق الجمهور إلى مشاهدتها في دور السينما. ومع ذلك، بعض هذه الأعمال السينمائية تخيب الآمال وتخفق في تحقيق إيرادات عالية تغطي ميزانيتها الضخمة.

في السطور التالية، نرصد عددا من الأفلام المرتقبة التي ربما لا تنجح في شباك التذاكر الأمريكي، وفقا لما ورد في Taste of Cinema.

Zombieland: Double Tap

في عام 2009، صدر الفيلم الكوميدي Zombieland محققا نجاحا كبيرا في شباك التذاكر العالمي، كما أنه حصد تقييمات إيجابية من قبل النقاد حيث كان ممتعا وأصليا في فكرته. لكن ربما يعاني الجزء الثاني له من نفس مصير سلاسل الأفلام الكوميدية التي ينحدر مستواها مع توالي الأجزاء.

فإذا نظرت على الأجزاء الثانية للأفلام الكوميدية على مدار التاريخ، ستجد صعوبة في العثور على فيلم جيد كان مسليا مثله مثل الجزء الأول. فالغالبية العظمى تعيد استخدام نفس النكات والقوالب الكوميدية رغبة في الحصول على نتيجة مشابهة.

أما إذا كنت أكثر تحديدا ونظرت إلى الأجزاء الثانية التي صدرت بعد مرور 10 سنوات أو أكثر على الجزء الأول، سترى أن غالبيتها كانت سيئة للغاية. ربما يلاحق Zombieland: Double Tap نفس المصير أو يفلت ويخيب التوقعات.

Terminator: Dark Fate

تأرجح مستوى أفلام سلسلة The Terminator بين الصعود والهبوط على مدار السنوات الماضية. فقد كان الأول جيد جدا، والثاني رائع، أما الثالث كان بلا معنى، تغير الأمر مع الرابع الذي كان قابلا للمشاهدة، لكن الخامس كان سيئا مما قلل الرغبة في مشاهدة جزء سادس.

لكن على عكس آخر ثلاثة أفلام في السلسلة، يعتبر Dark Fate أول فيلم منذ الجزء الثاني يشارك في صناعته جيمس كاميرون. وبالتالي، ربما يكون الفيلم المنتظر الذي يمنح قبلة الحياة للسلسلة، لكن في نفس الوقت يتولى إخراجه تيم ميلر، صانع فيلم Deadpool، الذي يعتبر اختيارا غريبا بعض الشيء. فصحيح أن الفيلم نفسه كان ممتعا، إلا أن إخراجه جاء تقليديا وكسولا إلى حد ما.

ومع ذلك، يظل هذا الفيلم أمام فرصه لتخييب التوقعات، وإعادة سلسلة The Terminator إلى القمة.

Rambo V: Last Blood

مع مرور السنوات، اكتسبت سلسلة Rambo مكانة مهمة بسبب شخصية “رامبو” أكثر من مستوى الأفلام نفسها.

فكرة إنتاج جزء خامس من السلسلة، كان في الأساس تستهدف صناعة شيء مشابه لـLogan، لكن بالنظر إلى مستوى الأفلام الأخيرة، لا يبدو الأمر سهلا على الإطلاق.

The Lion King

لا تزال النسخة الكلاسيكية من فيلم The Lion King محفورة في ذاكرة الأجيال المختلفة بفضل شخصياتها العظيمة، وأغانيها المميزة، وقصتها المذهلة، ومشاهدها المؤثرة.

لذلك، ربما تبدو إعادة إنتاجها بالتصوير الحي فكرة سيئة، خاصة مع وقوع الاختيار على جون فافرو لإخراجه بعد تجربته الباهتة مع The Jungle Book.

جدير بالذكرأن هناك فضول نحو كيفية تقديم الحيوانات بواسطة التصوير الحي، ربما يدفع ذلك الجمهور إلى مشاهدة الفيلم في دور السينما.

Aladdin

تعيد شركة Disney إنتاج مجموعة من أفلامها الكلاسيكية خلال هذا العام، وربما يعتبر فيلم Aladdin الأكثر إحباطا، خاصة بعدما جاء الإعلان الدعائي الأول بلا روح أو شيء مميز، بل على العكس سخر كثيرون على مواقع التواصل الاجتماعي من الشكل الخارجي للممثل ويل سميث مجسدا دور “الجني”.

هذا الفيلم يستغل حالة النوستالجيا ليشجع الجمهور على مشاهدته، لكن في الحقيقة يبدو الأمر مجرد محاولة لاستثمار النجاح دون أي إضافة.
جدير بالذكر أن النسخة الجديدة من إخراج جاي ريتشي، صاحب أفلام Sherlock Holmes وKing Arthur: Legend of the Sword.

Rocketman

يحمل هذا الفيلم توقيع المخرج ديكستر فليتشر، الذي استكمل تصوير فيلم Bohemian Rhapsody، وذلك بعدما وقع خلاف بين المخرج براين سينج والممثل رامي مالك.

يعتبر فيلم Rocketman مشابها في الكثير من تفاصيله لـ Bohemian Rhapsody ولكن تحل أغاني إلتون جون محل أغاني فرقة Queen البريطانية. وإذا نظرت إلى المواد الترويجية للفيلمين ستشعر أنهما متطابقين، وقريبين في البناء الدرامي.

جدير بالذكر أن Bohemian Rhapsody لم يكن فيلما مميزا، وإنما اكتسب أهميته من أداء مالك للدور، الذي نال عنه جائزة الأوسكار.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

كيف جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كرها في مسلسل “الموتى السائرون”

Published

on

“نيجان” هو واحد من أقوى الشخصيات الشريرة التي ظهرت في مسلسل “الموتى السائرون”، والذي تغيرت حياته وأصبح شخصية سادية شريرة بعد مـ ـوت “لوسيل” زوجته، يظهر في أول حلقة من الموسم السابع في مشهد مرعـ ـب وقاسي، في أحد المشاهد التي ستبقي في أذهان كل من شاهد مسلسل “المـ ـوتى السائرون”.

قـ ـتل “نيجان” ضحيته الأولى من مجموعة “ريك” بعد أن لعب لعبة بغيضة، وهي عندما قال من أختار يا ترى؟ أمسكت نمرًا من إصبع قدمه إذا استغاث سأتركه، ثم أشار بمضرب البيسبول على كل واحد، وقام بضـ ـرب “إبراهام فورد” بوحشية حتى المـ ـوت بمضرب البيسبول، وعندما اعتقد البعض أن المذبـ ـحة قد انتهت، صدمنا “نيجان” مجددًا بوحشـ ـيته وقام بقتـ ـل الضحية الثانية، حيث قتـ ـل “جلين ري” أمام “ماجي” زوجته الحامل بطريقة قاسية.

وهكذا، بقتل “نيجان” لاثنين من أقوى أبطال “الموـ ـتى السائرون” أصبحت تلك الطريقة رائعة ومأساوية لتقديم أفضل شرير في العرض، ولن ينسى أحد أبدًا الشعور بالفجوة في معدتهم عندما شاهدوا “أبراهام” يمـ ـوت، ولا رعبهم المطلق عندما شاهدوا “جلين” يواجه نفس المصير في حلقة واحدة، وبهذا جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كُرهًا في مسلسل “المـ ـوتى السائرون”، حيث قام بإعداد القصة للمواسم العديدة التالية من المسلسل.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة