Connect with us

منوعات

شعب “الفادوما” ذو الإصبعين

Published

on

يعتبر شعب الفادوما Vadoma من أغرب الشعوب في العالم، ويتميز هذا الشعب بحالة وراثية نادرة تُعرف باسم انعدام الأصابع، حيث تغيب الثلاث أصابع التي في منتصف القدم، أما الإصبعين الخارجين فنجدهما منحنيين إلى الداخل فيما يُشبه قدم النعامة، مما جعلهم يشتهرون بـ”شعب النعامة”.

وتعيش قبيلة الفادوما في شمال زيمبابوي، وخصوصا في المناطق المحيطة بوادي نهر زامبيزي، ولديهم اتصالات قليلة مع الشعوب الأخرى التي تعيش إلى جوارهم، ويُطلق على هذه القبيلة أيضا اسم “ذات الإصبعين” و”أقدام النعامة”.

وتعتبر هذه الحالة الوراثية الغريبة التي تتميز بها هذه القبيلة حدثت نتيجة خلل بكروموسوم معين، مما نتج عنه حدوث هذه الطفرة في جيل كامل، حيث تظهر هذه الحالة على شخص واحد لكل أربعة أشخاص.

كان السبب الرئيسي وراء ظهور هذه الحالة هو أن قانون القبيلة أوجب عليهم أن يتزوج بعضهم بعضا فقط، ويعتبر المتهم الأول في ظهور هذه العيوب الوراثية والطفرات الجينية بينهم هو زواج الأقارب، وما زالت هذه الحالة باقية حتى الآن نتيجة لاستمرار شعب الفادوما في تنفيذ هذا القانون، والذي بالتالي حافظ على وجود حالة انعدام الأصابع.

ويعيش هذا الشعب حياته بشكل طبيعي جدا، ولا تمثل هذه الحالة النادرة -التي يتميز بعضهم بها- أي مشكلة صحية لديهم، ولا تعوق حركاتهم، بل ويساعدهم شكل أقدامهم على تسلق الأشجار، كما أنهم مندمجون بشكل كبير مع باقي أفراد القبيلة.

وتظهر أيضا حالة انعدام الأصابع هذه في منطقة كالانغا بصحراء كالاهاري، كما تظهر في جميع أنحاء العالم بنسبة قليلة جدا، وترتبط أحيانا بفقدان السمع في بعض الحالات.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

منوعات

حالة الطقس اليوم الثلاثاء 27 فبراير 2024 في مصر

Published

on

حالة الطقس اليوم الثلاثاء 27 فبراير 2024 في مصر

حالة الطقس اليوم.. أعلنت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، عن حالة الطقس المتوقعة اليوم الثلاثاء 27 فبراير 2024، مشيرة إلى ارتفاع في درجات الحرارة على أغلب الأنحاء.

وتوقعت هيئة الأرصاد الجوية، أن يسود اليوم الثلاثاء 27 فبراير 2024، طقس مائل للحرارة نهارًا على القاهرة الكبرى والوجه البحري وجنوب سيناء وجنوب البلاد، مائل للدفء على السواحل الشمالية، شديد البرودة ليلًا وفي الصباح الباكر على أغلب الأنحاء.

حالة الطقس اليوم

وحذرت هيئة الأرصاد، من انتشار شبورة مائية من الساعة الـ4 إلى الساعة الـ9 صباحًا تقريبًا، على بعض الطرق الزراعية والسريعة والقريبة من المسطحات المائية المؤدية من وإلى مناطق من القاهرة الكبرى والوجه البحري والسواحل الشمالية ومدن القناة ووسط سيناء وشمال الصعيد.

ولفتت الأرصاد، إلى وجود نشاط للرياح، على مناطق من السواحل الشمالية الغربية، تكون مثيرة للرمال والأتربة على مناطق من الصحراء الغربية وشمال الصعيد والمناطق المكشوفة في القاهرة الكبرى والوجه البحري على فترات متقطعة.

وشددت على وجود أمطار خفيفة بنسبة حدوث 30% تقريبًا، على مناطق من أقصى السواحل الشمالية الغربية على فترات متقطعة.

Continue Reading

منوعات

ما لا تعرفه عن اللورد “فاريس” … سيد الهمسات

Published

on

ما لا تعرفه عن اللورد “فاريس” … سيد الهمسات

كان اللورد “فاريس” لصًا صغيرًا في بانتوس وكان محترفًا كأنه لص بثماني أيادٍ، ولكن لم يدمْ الأمر كأن الصبي باختلافه ليس له مكان وَسَطَ لصوص بانتوس. عاش مشردًا وكان يصعد لأسطح المنازل ليلًا ليسرقها وكان يعيش على بقايا الطعام وكان مطاردًا من قِبَل تُجار العبيد وكان دائم الهروب منهم لما تعلمه من درسٍ منهم وما حدث له منهم.

وشقّ طريقه في الأحياء الفقيرة في مير، حتى قابل “إيلاريو موباتيس” الذي كان في ذلك الوقت شجاعًا ويعيش بالسيف الذي كان ذكاؤه أكثر حدة من نصله. أسس “فاريس” في النهاية مجموعة من الجواسيس أطلق عليها اسم “طيوره الصغيرة “، وأصبح جاسوسًا رئيسيًا ومُهَرِّبًا للمعلومات فهي أثمن من الفضة أو حتى الياقوت، وأصبح متأكدًا مِن أن الكل سيقع في شِباك العنكبوت بسببه وبسبب طيوره المُدربة جيدًا. وأصبح أحد كبار مستشاري “إيريس تارجيريان الثاني” (الملك المجنون) ونمى نفوذه وسمعته بشكلٍ كبير حتى وجد نفسه في النهاية كعضو في المجلس الصغير في الممالك السبع.

عندما وصل “تايوين” إلى كينجز لاندينج مع جيش اللانيستر بأكمله خلفه، مُعلنًا الولاء لملكه المحاصر بعد انتصار المتمردين الساحق في معركة ترايدنت ومقتل “ريجار تارجيريان”، حينها أخبر “بايسيل” الملك أن يثق في “تايوين” وبالفعل وثق به وبدأ “تايوين” بالزحف والسيطرة حتى سقطت المدينة في قبضة “آل لاينستر”.

على الرغم من ولائه السابق لـ”آل تارجيريان”، تم العفو عن “فاريس” من قِبَل الملك الجديد “روبرت باراثيون” وسمح له بالاحتفاظ بمنصبه في المجلس الصغير، كما عُرِفَ باسم “العنكبوت” نظرًا لشبكته الواسعة من مصادر الاستخبارات. تمتد شبكته الاستخباراتية المتطورة وهي واحدة من أكبر الشبكات في العالم على كل من ويستروس وإيسوس، حتى فايس دوثراك وحتى كارث، حيثُ كانت إحدى وظائفه هي مراقبة تحركات ورثة الملك المجنون الباقين على قيد الحياة، “فيسيريس” و”دينيريس تارجيريان”، والتأكد من أنهم لا يشكِّلون تهديدًا لعهد الملك الجديد.

Continue Reading

منوعات

كل ما تريد معرفته عن الجبل الوحيد “إيريبور” … ذا هوبيت

Published

on

كل ما تريد معرفته عن الجبل الوحيد “إيريبور” … ذا هوبيت

كان الجبل الوحيد يُعرف باسم “إيريبور” في لغة “سيندارين”، وهي قمة كبيرة ترتفع عاليًا في الأراضي الشمالية الشرقية لـ”روفانيون”.

لقد سيطر اللُحي الطويلة على “إيريبور” منذ الأيام الأولى من العصر الثاني، ولكن مع إيقاظ لعنة “دورين”، في قلب “خازاد دوم”، تم طردهم من منزل أجدادهم. قاد “ثرين الأول” مجموعة من أقاربه إلى الجبل الوحيد بحثًا عن ملجأ وبداية جديدة، وبمجرد وصولهم إلى هناك غاصوا عميقًا في الأرض، وحفروا غرفًا وأنفاقًا واسعة، وهكذا أسسوا المملكة تحت الجبل في العصر الثالث.

خلال فترة حكم “ثرين” الطويلة، تم جلب العديد من الكنوز من أعماق الجبل المظلمة، بما في ذلك “أركينستون”، قلب ثروات الجبل، ومع الازدهار المكتشف حديثًا في المنطقة جاءت ولادة مستوطنة جديدة، وهي مدينة “ديل”، التي أسسها رجال أقاموا بين أكتاف الجبل العريضة.

ولكن مع مرور القرون، أصبح أصحاب اللُحي الطويلة مضطربين، بحثًا عن المزيد من الثروة. قاد “ثورين الأول” ابن “ثرين” شعبه من الجبل الوحيد في عام 2210 من العصر الثالث، وسافر إلى الجبال الرمادية، حيث قيل إن ثروات أعظم مخفية، ومع ذلك، لم يكن الأمر كذلك. شهدت حرب الأقزام والتنانين التي اندلعت عام 2589 طرد ذوي اللحى الطويلة من موطنهم الجديد، وهلك العديد منهم في الحريق الناري الذي أعقب ذلك.

في أعقاب هذا الصراع الكبير، قاد “ثرور” مجموعة من شعبه إلى الجبل الوحيد، واستعادها كعاصمة لقوم “دورين”، بينما سافر شقيقه “جرور” شرقًا لتأسيس عالم جديد في التلال الحديدية. نَمَت “إيريبور” مرة أخرى في القوة والازدهار، حيث قام الأقزام بالتنقيب بشكل أعمق، وحفروا قاعات وأنفاقًا أكبر من ذي قبل.

لكن سنوات السلام والوفرة لم تكن لتدوم؛ لأن “سموغ” آخر التنانين العظيمة، كان قد نام لفترة طويلة، ولكن الآن أيقظ قلبه الجشع حكايات ثروة الأقزام في “إيريبور”، فنزل على الجبل مثل العاصفة، وطرد الأقزام ودمر مدينة “ديل”.

لما يقرب من قرنين من الزمان، ظل الجبل الوحيد خاليًا، إلا مِن “سموغ” نفسه

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة