Connect with us

اخبار السينما و الفن

“اللؤلؤة السوداء” تُشعل التنافس في أبو ظبي السينمائي

Published

on

يحتفل مهرجان أبو ظبي السينمائي -الذي ستبدأ فعالياته غدًا (الخميس)- بذكرى مئوية الأديب العالمي نجيب محفوظ؛ في الوقت الذي يشتعل فيه المهرجان بالمنافسة بين العديد من الأفلام؛ للحصول على جائزة “اللؤلؤة السوداء”.

وبحسب ما أوردته جريدة “دار الخليج” الإماراتية اليوم؛ فإن الدورة الخامسة من مهرجان أبو ظبي السينمائي الدولي ستبدأ فعالياتها غدًا، وتشهد منافسة قوية هذا العام بين العديد من الأفلام التي تتنافس على جائزة “اللؤلؤة السوداء” في فئاتها المختلفة.

كما يحتفي المهرجان بمرور 100 عام على ميلاد الأديب نجيب محفوظ، ويعرض المهرجان ثمانية أفلام مأخوذة عن أعماله، أو ساهم بكتابة السيناريو أو القصة السينمائية لها، كما سينشر المهرجان دراسة عن نجيب محفوظ والسينما؛ إضافة إلى إقامة معرض لملصقات الأفلام المأخوذة عن أعماله، وتنظيم مائدة مستديرة لمناقشة عناوين بارزة تخصّ علاقته بالسينما، تحمل عنوان “نجيب محفوظ سينمائيا”.

ويتناول المهرجان عددًا من المواضيع المختارة؛ متضمنة الربيع العربي وتأثيره على صناعة السينما، ومستقبل السينما المستقلة في المنطقة العربية، والتصوير السينمائي في الصحراء؛ وذلك بحسب ما أوردته وكالة أنباء الشرق الأوسط.

وتتيح الفعاليات الخاصة بالمهرجان فُرَصًا عديدة للقاء السينمائيين المحترفين، وطرح الأسئلة، وسماع القصص المثيرة التي تجري خلف الكواليس؛ وذلك استكمالًا لبرنامج مهرجان أبو ظبي الغني بالأفلام.

ويشارك في المهرجان -الذي تنتهي فعالياته يوم 22 نوفمبر- مجموعة من الأفلام العربية والعالمية؛ منها: فيلم “ديما براندو” للمخرج التونسي رضا الباهي، والفيلم المغربي “موت للبيع” من إخراج فوزي بن سعيدي، ويشارك من مصر في أغلب مسابقات المهرجان مجموعة مختلفة من الأفلام؛ مثل: فيلم “أسماء” للمخرج عمرو سلامة، وفيلم “التحرير 2011 الطيب والشرس والسياسي” للمخرجين: تامر عزت، وآيتن أمين، وعمرو سلامة، وفيلم “18 يوم”، وهو عبارة عن عشرة أفلام روائية قصيرة مدتها 125 دقيقة، ويشارك فيه عدد كبير من المخرجين؛ منهم: داوود عبد السيد، ومروان حامد، ومريم أبو عوف.. وغيرهم من المخرجين.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

كيف جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كرها في مسلسل “الموتى السائرون”

Published

on

“نيجان” هو واحد من أقوى الشخصيات الشريرة التي ظهرت في مسلسل “الموتى السائرون”، والذي تغيرت حياته وأصبح شخصية سادية شريرة بعد مـ ـوت “لوسيل” زوجته، يظهر في أول حلقة من الموسم السابع في مشهد مرعـ ـب وقاسي، في أحد المشاهد التي ستبقي في أذهان كل من شاهد مسلسل “المـ ـوتى السائرون”.

قـ ـتل “نيجان” ضحيته الأولى من مجموعة “ريك” بعد أن لعب لعبة بغيضة، وهي عندما قال من أختار يا ترى؟ أمسكت نمرًا من إصبع قدمه إذا استغاث سأتركه، ثم أشار بمضرب البيسبول على كل واحد، وقام بضـ ـرب “إبراهام فورد” بوحشية حتى المـ ـوت بمضرب البيسبول، وعندما اعتقد البعض أن المذبـ ـحة قد انتهت، صدمنا “نيجان” مجددًا بوحشـ ـيته وقام بقتـ ـل الضحية الثانية، حيث قتـ ـل “جلين ري” أمام “ماجي” زوجته الحامل بطريقة قاسية.

وهكذا، بقتل “نيجان” لاثنين من أقوى أبطال “الموـ ـتى السائرون” أصبحت تلك الطريقة رائعة ومأساوية لتقديم أفضل شرير في العرض، ولن ينسى أحد أبدًا الشعور بالفجوة في معدتهم عندما شاهدوا “أبراهام” يمـ ـوت، ولا رعبهم المطلق عندما شاهدوا “جلين” يواجه نفس المصير في حلقة واحدة، وبهذا جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كُرهًا في مسلسل “المـ ـوتى السائرون”، حيث قام بإعداد القصة للمواسم العديدة التالية من المسلسل.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة