Connect with us

اخبار السينما و الفن

شيرين: القذافي قيمة لا يُدركها الليبيون

Published

on

بعد هجومها على ثوار ليبيا في إحدى الفضائيات الليبية، عادت وأكدت الفنانة شيرين على رأيها بأن الزعيم الليبي هو قيمة كبرى لا يُدركها الشعب الليبي؛ لأنه يعتمد في أسلوب حياته على البساطة ولا يعيش في القصور الفخمة كباقي الرؤساء.

وقالت شيرين، في حوار لها على موقع الدستور الأصلي أمس (الجمعة): “القذافي من الشخصيات المحترمة، وأنا عن نفسي أحكم عليه من منطلق ملاحظاتي بأنه شخص جيد؛ لأنه كلما ذهبت إلى دولة يقولون لي: إن القذافي عندما يزورنا يرفض الجلوس في الفنادق أو في القصور، ويفضّل الجلوس في الخيام؛ وهذا يعني أنه زعيم محترم”.

وبسؤالها عن شهداء ليبيا الذين ماتو على يد القذافي، أجابت: أنا مع المطالب المشروعة للشعب، ومش عيب الشعب يكون عنده مطالب؛ لكن يمكن لهذا الشعب أن يطالب بما يريد دون أن يردد عبارة: “الشعب يريد إسقاط النظام”، مش لازم يعني يسقط النظام.

وأضافت: “لا نريد ليبيا أن تتحول لعراق أخرى بعد تدخّل حلف الناتو، الذي هو أخطر على ليبيا من القذافي، كما كان الأمريكان أخطر على العراق من صدام حسين”.

وحول استهتارها بالشهداء، بوصف الثورات العربية بالفستان، أوضحت: “لا يمكن أن أتحدث عن الشهداء باستهتار؛ بل أدعو لهم بالرحمة، وإن كنت أظن أننا نحن من يجب أن نطلب منهم أن يدعو لنا؛ لكنني لا أزال عند كلامي الذي ذكرته خلال مداخلتي، ولا أزال مُصرّة على هذا التشبيه؛ لأن الثورة فعلاً ليست فستان الكل يريد أن يجربه”.

وأتبعت: “الكل يقول لنا استحملوا، طيب ما إحنا مستحملين بقالنا خمسين سنة، مش تلاتين سنة بس، وبرغم سعادتي بالثورة المصرية؛ لكن الأمر وصل إلى أمور خطيرة، ده كيلو الطماطم بقى بـ12 جنيه؛ يعني علشان نعمل طبخة محتاجين ستين جنيه”.

وأتمت: “طبعاً يمكننا أن نتحمل؛ لكن ماذا عن عمال اليومية الذين لا يجدون ما يأكلون، أن يصل الأمر ببعض الناس لأن يأكلوا من الزبالة بجد؛ بسبب وقف الحال الذي حدث لهم عقب الثورة؛ فهنا يجب أن نفكر بالعقل، وعلى كل فرد في العالم العربي أن يعي ما يحدث جيداً ويفكر قبل أن يتخذ أي قرار”.

يذكر أن الفنانة شيرين قد هاجمت ثوار ليبيا عبر مداخلة تليفونية في إحدى الفضائيات الليبية؛ مما دعا الكثيرين للهجوم عليها وضمّها لقوائم العار المصرية، بعد هجومها على ثوار ليبيا وعدم احترامها للثورات العربية، ومنها ثورة مصر وشهدائها على حسب تعبيرهم.

يُذكَر أن آخر عمل درامي قامت به الفنانة شيرين هو مسلسل “بيت العيلة” مع: هالة فاخر، وإيمان سيد، وهنا شيحة، وحسن عبد الفتاح، وتأليف أحمد عوض، وإخراج محسن أحمد، وإنتاج مدينة الإنتاج الإعلامي بالشراكة مع شركة أفلام محمد أبو العزم.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

كيف جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كرها في مسلسل “الموتى السائرون”

Published

on

“نيجان” هو واحد من أقوى الشخصيات الشريرة التي ظهرت في مسلسل “الموتى السائرون”، والذي تغيرت حياته وأصبح شخصية سادية شريرة بعد مـ ـوت “لوسيل” زوجته، يظهر في أول حلقة من الموسم السابع في مشهد مرعـ ـب وقاسي، في أحد المشاهد التي ستبقي في أذهان كل من شاهد مسلسل “المـ ـوتى السائرون”.

قـ ـتل “نيجان” ضحيته الأولى من مجموعة “ريك” بعد أن لعب لعبة بغيضة، وهي عندما قال من أختار يا ترى؟ أمسكت نمرًا من إصبع قدمه إذا استغاث سأتركه، ثم أشار بمضرب البيسبول على كل واحد، وقام بضـ ـرب “إبراهام فورد” بوحشية حتى المـ ـوت بمضرب البيسبول، وعندما اعتقد البعض أن المذبـ ـحة قد انتهت، صدمنا “نيجان” مجددًا بوحشـ ـيته وقام بقتـ ـل الضحية الثانية، حيث قتـ ـل “جلين ري” أمام “ماجي” زوجته الحامل بطريقة قاسية.

وهكذا، بقتل “نيجان” لاثنين من أقوى أبطال “الموـ ـتى السائرون” أصبحت تلك الطريقة رائعة ومأساوية لتقديم أفضل شرير في العرض، ولن ينسى أحد أبدًا الشعور بالفجوة في معدتهم عندما شاهدوا “أبراهام” يمـ ـوت، ولا رعبهم المطلق عندما شاهدوا “جلين” يواجه نفس المصير في حلقة واحدة، وبهذا جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كُرهًا في مسلسل “المـ ـوتى السائرون”، حيث قام بإعداد القصة للمواسم العديدة التالية من المسلسل.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة