Connect with us

اخبار السينما و الفن

عاصي الحلاني ويسرى سعوف يتألقان في اليوم الثاني من مهرجان موازين

Published

on

عاصي الحلاني في مهرجان موازين

شهدت فعاليات اليوم الثاني من الدورة الـ18 من مهرجان موازين، التي أقيمت السبت حفلا لـ الدي چي الفرنسي الشهير دافيد جيتا، الذي قدم حفلا على مسرح “السويسي” شهد حضورًا حاشدًا.

الجزء الأول من الأمسية، كان تحت قيادة المغني والمؤلف المغربي “لارتيست” المحترف في دمج الأنواع والأساليب الموسيقية، مثل الراب، والـ راي إن بي، والـ راي، والـ دانسهول.

موازين

على باقي مسارح المهرجان اخترقت الاحتفالات كعادتها قلوب مختلف الجماهير والأذواق، وذلك بعد تقديم العديد من الألوان الموسيقية المختلفة من جميع أنحاء العالم، وذات الطابع الخاص، وذلك ما عودنا عليه المهرجان في يومه السابق، ونسخه السابقة.

فعلى مسرح “النهضة” في يومه الثاني، غنى فارس الموسيقى العربية اللبناني “عاصي الحلاني” العديد من أغانيه التي تثبت دومًا أنه من أثقل ممثلي الموسيقى الشرقية.

موازين

وشاركته العرض الفنانة المغربية يسرى سعوف التي اشتهرت في عامها العشرين فقط، بعد نصوع رائع في الموسم الثاني من “أراب أيدول”.

ومن كينشاسا جاءت فرقة “كوكوكو” ترج منصة مسرح “بورقراق” أمام جمهور فريد من نوعه، وتركت بداخلهم انطباعًا قويًا وعميقًا، ذلك بسبب ابتكارها في أساليب الموسيقى الإلكترونية باستخدام بعض الأدوات المستعملة، وتحويلها إلى آلات موسيقية فريدة.
أما تألق الجزء المغربي من عرض هذا المسرح في يومه الثاني كان من نصيب “رابح ماريواري” و”زهير بهاوي” الذان تغنان بالموسيقى الشمالية وإيقاعات البوب الممزوجة بنغمات الموسيقى التقليدية، وهذان العرضان كانا صاحبي النصيب الأكبر من الترحيب الجماهيري.

موازين

أما المسرح الوطني محمد الخامس فقد عاد بنا إلى الزمن الجميل مع الفنانة الرائعة “ميادة الحناوي”، حيث قدمت الفنانة السورية الأغاني المخلدة التي كان أبطالها شاعر مخضرم مثل “أحمد رامي” وعباقرة التلحين الكلاسيكي العربي “رياض السنباطي” و”بليغ حمدي”.

أما سكان الرباط الذين لم يتمكنوا من حضور العروض فقد حضر إليهم المهرجان، حيث تم تقديم مجموعات موسيقية وعروض أخرى في شوارع العاصمة المغربية، مثل “أقديم بتوكادا” وهي فرقة من عشرة عازفي إيقاع شباب قدمت عروضًا بروح نغمات أنواع عديدة من الموسيقى والرقصات مثل “السامبا”، “الهيب هوب”، “السالسا”، و”الهاوس الشعبي”.

وأيضًا فرقة “أكروموروكو”، فرقة السيرك التي تستوحي ألعابها البهلوانية من الفلكلور المغربي.

موازين

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

كيف جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كرها في مسلسل “الموتى السائرون”

Published

on

“نيجان” هو واحد من أقوى الشخصيات الشريرة التي ظهرت في مسلسل “الموتى السائرون”، والذي تغيرت حياته وأصبح شخصية سادية شريرة بعد مـ ـوت “لوسيل” زوجته، يظهر في أول حلقة من الموسم السابع في مشهد مرعـ ـب وقاسي، في أحد المشاهد التي ستبقي في أذهان كل من شاهد مسلسل “المـ ـوتى السائرون”.

قـ ـتل “نيجان” ضحيته الأولى من مجموعة “ريك” بعد أن لعب لعبة بغيضة، وهي عندما قال من أختار يا ترى؟ أمسكت نمرًا من إصبع قدمه إذا استغاث سأتركه، ثم أشار بمضرب البيسبول على كل واحد، وقام بضـ ـرب “إبراهام فورد” بوحشية حتى المـ ـوت بمضرب البيسبول، وعندما اعتقد البعض أن المذبـ ـحة قد انتهت، صدمنا “نيجان” مجددًا بوحشـ ـيته وقام بقتـ ـل الضحية الثانية، حيث قتـ ـل “جلين ري” أمام “ماجي” زوجته الحامل بطريقة قاسية.

وهكذا، بقتل “نيجان” لاثنين من أقوى أبطال “الموـ ـتى السائرون” أصبحت تلك الطريقة رائعة ومأساوية لتقديم أفضل شرير في العرض، ولن ينسى أحد أبدًا الشعور بالفجوة في معدتهم عندما شاهدوا “أبراهام” يمـ ـوت، ولا رعبهم المطلق عندما شاهدوا “جلين” يواجه نفس المصير في حلقة واحدة، وبهذا جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كُرهًا في مسلسل “المـ ـوتى السائرون”، حيث قام بإعداد القصة للمواسم العديدة التالية من المسلسل.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة