Connect with us

اخبار السينما و الفن

عضو لجنة “المنكوس”: الإقبال الشبابي أسعدنا.. ونتمنى تسجيله باليونسكو

Published

on

محمد المري

قال محمد بن مشيط المري عضو لحنة تحكيم مسابقة “فن المنكوس”، والتي تنظمها هيئة أبوظبي للمهرجانات والبرامج الثقافية، إن المسابقة في موسمها الأول نجحت في إعادة الاهتمام بفن المنكوس التراثي، مشيرا في حواره لـ”الوطن” إلى أن الاهتمام الشبابي لم يكن متوقعا.

وإلى نص الحوار:

– لماذا وقع الاختيار على “المنكوس” دون الفنون التراثية الأخرى في الخليج العربي ليخصص له برنامجا؟

إدارة المهرجانات هي التي اختارت برنامج المنكوس بناءً على توافر عدة معايير كثيرة بهـ ولم يكن الاختيار عشوائياًـ وسعدنا بإقبال الشباب، فقد وصل عدد المشاركين لـ250 متسابقا وهو عدد كبير.

– ما تقديرك للمتسابقين المشاركين في المسابقة هذا العام؟

كنت أتوقع أن يكون هناك مشاركات شبابية ولكن لم يكن في الحسبان هذا العدد من الشباب المتميزين الذين لم يتخطوا سن الثلاثين عاماً، كما كان هناك بعض المتقدمين لولا شروط المسابقة لكان شارك في المسابقة أكثر من 50 شاباً الذين يحبون الفن ويحرصون على إجادته.

– هل سيتم تعديل شروط المسابقة في العام المقبل لإتاحة الفرصة لمن هم أكبر سنا للمشاركة؟

من الممكن أن يتم تعديل بعض الشروط التي تخص المسابقة، ولكني لا أعتقد أن يكون هناك مشاركات لمن تخطوا سن الـ50 عاماً، لأن “المنكوس” فن يحتاج إلى بذل مجهود كبير، فالشخص الذي تخطى هذا السن من الصعب أن يكون لديه القدرة على بذل هذا المجهود مثل الذين تتراوح أعمارهم بين العشرين والخمسين.

– ما أكثر الأشياء المتميزة التي برزت في مشاركات هذا العام؟

أكثر الأشياء التي تميزت بها المسابقة هذا العام هي الإقبال من المشاركين، وشاركت أصوات متميزة بشكل كبير من شباب إماراتي وعربي يتمتعون بأداء متمكن يتوافر به جميع مقومات النجاح.

– هل من الممكن أن نرى “المنكوس” في صورة رقمية في زمن سيطرت به مواقع التواصل الاجتماعي على عقول الشباب؟

يعتمد “المنكوس” على كمية الطرب ولا يعتمد على الآليات المساعدة، فهو فن صافي يعتمد على الشجن وكمية الطرب الموجودة، فالمشارك في المنكوس يحاول أن يقدم كل ما لديه من فن وطرب، ونتمنى أن يتم تسجيل “المنكوس” في قائمة التراث للحفاظ عليه من الضياع.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

كيف جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كرها في مسلسل “الموتى السائرون”

Published

on

“نيجان” هو واحد من أقوى الشخصيات الشريرة التي ظهرت في مسلسل “الموتى السائرون”، والذي تغيرت حياته وأصبح شخصية سادية شريرة بعد مـ ـوت “لوسيل” زوجته، يظهر في أول حلقة من الموسم السابع في مشهد مرعـ ـب وقاسي، في أحد المشاهد التي ستبقي في أذهان كل من شاهد مسلسل “المـ ـوتى السائرون”.

قـ ـتل “نيجان” ضحيته الأولى من مجموعة “ريك” بعد أن لعب لعبة بغيضة، وهي عندما قال من أختار يا ترى؟ أمسكت نمرًا من إصبع قدمه إذا استغاث سأتركه، ثم أشار بمضرب البيسبول على كل واحد، وقام بضـ ـرب “إبراهام فورد” بوحشية حتى المـ ـوت بمضرب البيسبول، وعندما اعتقد البعض أن المذبـ ـحة قد انتهت، صدمنا “نيجان” مجددًا بوحشـ ـيته وقام بقتـ ـل الضحية الثانية، حيث قتـ ـل “جلين ري” أمام “ماجي” زوجته الحامل بطريقة قاسية.

وهكذا، بقتل “نيجان” لاثنين من أقوى أبطال “الموـ ـتى السائرون” أصبحت تلك الطريقة رائعة ومأساوية لتقديم أفضل شرير في العرض، ولن ينسى أحد أبدًا الشعور بالفجوة في معدتهم عندما شاهدوا “أبراهام” يمـ ـوت، ولا رعبهم المطلق عندما شاهدوا “جلين” يواجه نفس المصير في حلقة واحدة، وبهذا جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كُرهًا في مسلسل “المـ ـوتى السائرون”، حيث قام بإعداد القصة للمواسم العديدة التالية من المسلسل.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة