Connect with us

اخبار السينما و الفن

نصر محروس: لم أشارك تامر حسني بألبومه الجديد وكل شيخ وله طريقة

Published

on

محمد خضير
اعترف المنتج الغنائي نصر محروس أنه ديكتاتور في عمله، مؤكدا أنه يرفض أي تدخلات من قِبل المطربين الذين يتعامل معهم، حيث يرى أن هذه الديكتاتورية هي التي صنعته، وصنعت جميع المطربين، وساعدت على استمراريته على الساحة حتى الآن، بدليل عودة تامر حسني لشركته مجددا بعد فترة ابتعاد استمرت لعدة سنوات من خلال ألبومه الجديد “بحبك إنت”.

في حواره مع “بص وطل” تحدث نصر عن مشاريعه المقبلة، وكيفية تحدي الظروف الصعبة في ظل تدهور سوق الكاسيت.

في البداية قال نصر: “مع الأسف الشديد نسبة الخسارة في سوق الكاسيت وصلت إلى 100% بسبب عمليات القرصنة، في ظل غياب حقوق الملكية الفكرية التي ننادي بها منذ سنوات طويلة، بجانب أن الدولة رفعت يدها من هذا الموضوع، وأعوّض خسارتي من خلال حفلات اللايف، وليس بالشكل الكامل لاعتماد بعض الحفلات أيضا على الـD.J”.

كما تحدث محروس عن عودته للساحة الغنائية بعد غياب قائلا: “عدت للساحة من جديد بعد غياب أكثر من عامين، لأن الفن كل حياتي وليس لي مجال عمل آخر، واختياري لهذا التوقيت لأني وجدته الأمثل بالنسبة إليّ، واعتدت أن تكون ألبومات الشركة في هذا الموسم على التوالي، بالإضافة إلى أن ألبوم “بحبك إنت” فرض نفسه”.

وأضاف محروس: “أما عن سبب غيابي عن الساحة طول هذه الفترة، فيرجع إلى أنني كنت في أمسّ الحاجة لعملية إحلال وتجديد لحالة نصر محروس, فعلى مدار أكثر من 20 عاما لم أحصل على إجازة أو أنال قسطا من الراحة، وهو الذي تسبب في إرهاقي صحيا، وتعرضت لكثير من الأزمات الصحية مؤخرا، فقررت أن آخذ هذه الإجازة لأعود بعدها بقوة، لكن هذه العودة جاءت في وقت مشوّش بسبب الأوضاع التي تمر بها البلاد، والحالة السياسية غير المستقرة بسبب تدهور جميع المجالات، لأن الفن يتفاعل مع صعود أو هبوط الأوضاع”.

وعن فكرة التعاون بينه وبين تامر حسني مرة أخرى قال: “تجمعني بتامر علاقة أسرية أقوى من علاقة العمل، وخروجه من الشركة أو عودته حرية شخصية غير مشروطة، وتامر شعر أنه محتاج لنصر محروس فرجع إليه مرة أخرى، ولم نحدد أيضا فترة زمنية للتعاون، ونحن الآن بصدد التحضير للألبوم الثاني لتامر، وإذا كانت لديه الرغبة لترك الشركة فله مطلق الحرية”.

وفيما تردد بشأن عودة تامر بعد تصفية شركة “عالم الفن” وتوقف إنتاجها قال: “عودة تامر لشركة “فري ميوزيك” ليست لهذه الأسباب، وإنما عاد تامر لنصر الفنان الذي اكتشفه وسيضيف إليه”.

ونفى نصر ما تردد أيضا بشأن الشراكة بينه وبين تامر حسني في ألبوم “بحبك إنت”، رافضا هذا الكلام بقوة لأنه ليس بحاجة إلى مثل هذه الشراكة، موضحا أنها فكرة مرفوضة من الأساس لأن عمله هو الإنتاج، ولن يفكر في ذلك يوما من الأيام لأن “كل شيخ وله طريقته”.

وحول فرض نفوذه وسيطرته على المطربين قال محروس: “إذا اعتبر البعض الخوف على شغلي ديكتاتورية فأنا ديكتاتور، لكني أتحمل المسئولية كاملة في زمن لا أحد يتحمل فيه أي مسئولية، فأنا صانع للنجوم ولي رؤيتي، وهي دائما الأبعد من رؤية المطرب، وتوجد ثقة كبيرة بيني وبين المطرب، وهو يعلم جيدا أني لا أريد له الضرر ولا أريد لنفسي الخسارة، وإذا أصر المطرب على التدخل نصل لحائط سد فيما بيننا، وكل منا يذهب من طريق عكس الآخر”.

واستطرد محروس: “أرفض التعامل مع كل من يحاول التدخل في عملي، وأرفض التعامل أيضا مع كل الفنانين الذين صنعتهم الشركة ووضعتهم على طريق الشهرة والنجومية وانسحبوا بعد ذلك من الشركة، ولن أعطي لهم حق العودة مرة أخرى باستثناء تامر وشيرين وبهاء سلطان”.

وحول رؤيته لبرامج اكتشاف المواهب قال: “برامج هدفها الربح المادي فقط لمجرد التصويت وجلب الإعلانات من وراء النجوم المشاركين كلجنة تحكيم في مثل هذه البرامج، ولا أهتم بمشاهدة هذه البرامج لأنني “ستار ميكر” حقيقي بدليل كل النجوم الموجودين بالشركة، ولي رؤية خاصة في تبني النجوم أو صناعتهم، ومطربو هذه البرامج لا يتفقون معي ومع خطتي الإنتاجية”.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

كيف جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كرها في مسلسل “الموتى السائرون”

Published

on

“نيجان” هو واحد من أقوى الشخصيات الشريرة التي ظهرت في مسلسل “الموتى السائرون”، والذي تغيرت حياته وأصبح شخصية سادية شريرة بعد مـ ـوت “لوسيل” زوجته، يظهر في أول حلقة من الموسم السابع في مشهد مرعـ ـب وقاسي، في أحد المشاهد التي ستبقي في أذهان كل من شاهد مسلسل “المـ ـوتى السائرون”.

قـ ـتل “نيجان” ضحيته الأولى من مجموعة “ريك” بعد أن لعب لعبة بغيضة، وهي عندما قال من أختار يا ترى؟ أمسكت نمرًا من إصبع قدمه إذا استغاث سأتركه، ثم أشار بمضرب البيسبول على كل واحد، وقام بضـ ـرب “إبراهام فورد” بوحشية حتى المـ ـوت بمضرب البيسبول، وعندما اعتقد البعض أن المذبـ ـحة قد انتهت، صدمنا “نيجان” مجددًا بوحشـ ـيته وقام بقتـ ـل الضحية الثانية، حيث قتـ ـل “جلين ري” أمام “ماجي” زوجته الحامل بطريقة قاسية.

وهكذا، بقتل “نيجان” لاثنين من أقوى أبطال “الموـ ـتى السائرون” أصبحت تلك الطريقة رائعة ومأساوية لتقديم أفضل شرير في العرض، ولن ينسى أحد أبدًا الشعور بالفجوة في معدتهم عندما شاهدوا “أبراهام” يمـ ـوت، ولا رعبهم المطلق عندما شاهدوا “جلين” يواجه نفس المصير في حلقة واحدة، وبهذا جعل “نيجان” نفسه الشخصية الأكثر كُرهًا في مسلسل “المـ ـوتى السائرون”، حيث قام بإعداد القصة للمواسم العديدة التالية من المسلسل.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة