Connect with us

اخبار السينما و الفن

أحمد حلمي: إحنا حيا الله “أفشجية” ومالناش علاقة بالقضايا

Published

on

 أكد الفنان أحمد حلمي أن التقارير التي تم نشرها مؤخرًا على بعض مواقع شبكة الإنترنت حول مقاضاة إحدى شركات خدمات الاتصالات له؛ باعتباره صاحب شركة “شادوز” للإنتاج الفني، هي مجرد أخبار قديمة ومنقوصة، وتم اقتطاعها من سياقها، والأهم أنه تم نشرها بعد حسمها بفترة طويلة.وقد أشارت تلك التقارير إلى أن إحدى شركات خدمات الاتصالات والإنترنت قامت برفع دعوى قضائية ضد الفنان أحمد حلمي، بعد أن رفضت شركة “شادوز” منحها فيلم “عسل إسود”؛ برغم أنها تعاقدت على شرائه، ودفعت مبلغ 110 آلاف جنيه كدفعة مقدمة، وكحد أدنى لأرباح استغلال الفيلم؛ وهو ما تسبب في أضرار مادية وأدبية لهذه الشركة.

 

وقال حلمي في تصريحات خاصة لـ“بص وطل” حول ما تردد في هذه التقارير: أولًا أنا شريك بالفعل في شركة “شادوز” للإنتاج الفني؛ لكني لست العضو المنتدب المسئول عن كل كبيرة وصغيرة بالشركة؛ لأن ارتباطاتي الفنية ووقتي الضيق يحول دون ذلك، إلى جانب أن الشركة ليست قاصرة فقط على الإنتاج الفني؛ بل يمتد دورها للدعاية والإعلان والتسويق؛ حيث نتفق مع بعض الشركات التي تُظهر منتجاتها في الأفلام لنسوّق لها تلك المنتجات ضمن سياق أحداث الفيلم، والمسئول عن كل هذه الأنشطة هو صديقي وشريكي إيهاب السرجاني، العضو المنتدب والمسئول عن التعاقد والاتفاقات وغيرها من التفاصيل.

 

وتابع حلمي: وفيما يتعلق بعدم تسليم فيلم “عسل إسود” لإحدى شركات الاتصالات والإنترنت بعد التعاقد عليه؛ أحب أن أوضح أن الفيلم أساسًا غير مملوك لشركة “شادوز” التي أنا شريك فيها؛ وإنما من إنتاج شركة “الباتروس – كامل أبو علي”، وشركة “الإخوة المتحدين – وليد صبري”، وكل علاقة شركتي بالفيلم كان قاصرًا على الدعاية وعمل الأفيشات، والاتفاق مع بعض الشركات التي ترغب في وضع منتجاتها داخل الفيلم، وبالطبع كان يتم ذلك بتفويض من الشركة المنتجة؛ “يعني إحنا حيا الله أفشجية في الفيلم ده، مش منتجين”.

 

وأردف حلمي: وفي إطار استغلال أحداث الفيلم في الربح التجاري والنشاط الإعلاني، تلقّت شركتي عرضًا من إحدى شركات الاتصالات التي تجمعنا بها علاقة طيبة؛ لشراء 4 “إفيهات” من الفيلم وتسويقها عبر خدمات المحمول، على غرار تسويق الأغاني في الـ”رينج تون”، وغيرها من الخدمات التي تقدمها شركات الاتصالات، نظير مبلغ 110 آلاف جنيه؛ أي أن هذا المبلغ ليس ثمن شراء الفيلم بأكمله كما تردد، وقامت شركة الاتصالات بدفع 25% من المبلغ؛ على أن تسدد المبلغ المتبقى من أرباح التسويق؛ لكن الشركة المنتجة للفيلم تأخرت في تسليم المحتوى المطلوب منها؛ مما دفع مسئولي شركة الاتصالات للغضب ومحاولة اتخاذ إجراء قانونيّ لحفظ حقهم.. ومع الأسف كانت شركتي مجرد وسيط بين شركة الإنتاج وشركة الاتصالات، وليس لها علاقة بهذا التأخير.. وبعد ذلك تم حل المشكلة، واستمرت العلاقة الطيبة بيننا؛ حتى إننا قمنا بالتعاون معهم في فيلمين آخرين.

 

وبخفة ظله المعهودة أنهى الفنان الكوميدي كلامه عن هذه التقارير قائلًا: وعلى فكرة كل الكلام اللي أنا صدعتك بيه ده أنا عرفته بعد نشر التقارير المنقوصة على شبكة الإنترنت؛ لأني رجعت إلى شريكي إيهاب السرجاني -العضو المنتدب- وأخبرني أن المشكلة قديمة وتمّ حلها.. ولا يزال التعاون مستمرًا بيننا وبين هذه الشركة كما قلتُ سلفًا، ويمكن الرجوع إليها لمعرفة الحقيقة؛ بينما يقتصر دوري في الشركة على متابعة أفكار الأفلام التي ترِد إلينا وقراءة السيناريوهات الجديدة، وأتمنى من البعض تحري الدقة والصحة في كل ما يُنشر؛ حتى لا تتسبب المعلومات المنقوصة وغير الواضحة في إيصال صورة خاطئة للجمهور؛ سواء تم ذلك بقصد أو دون قصد.

 

وفي سياق آخر قال حلمي عن فيلمه الجديد “إكس لارج”: “الحمد لله، خلّصت تصوير الفيلم، وسيتم عرضه في موسم عيد الأضحى المقبل، من إخراج شريف عرفة، وتأليف أيمن بهجت قمر، وبطولة: دنيا سمير غانم، وإيمي سمير غانم، ومحمد شاهين، ولؤي عمران، وإنعام سالوسة، وإبراهيم نصر، وسعيد طرابيك”.

اخبار السينما و الفن

“إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي”

Published

on

"إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي"

أعلنت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عن أحدث الأفلام المختارة للعرض في الدورة السابعة والسبعين التي ستُقام في الفترة من 14 إلى 25 مايو القادم. وقد تم اختيار “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، أحدث عمل للمخرج الأسترالي جورج ميلر، الذي يعود فيه لسلسلته الشهيرة “ماد ماكس”. يُعد هذا الفيلم الجديد استمرارًا للقصة التي بدأها في فيلم “ماد ماكس: فيوري رود” الذي عُرض قبل تسع سنوات أيضًا في مهرجان “كان”.

قررت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عرض الفيلم ضمن الاختيار الرسمي، خارج المسابقة. وقد حُدد مساء يوم 15 مايو لعرض الفيلم في مسرح لوميير الكبير، بحضور المخرج جورج ميلر ونجوم الفيلم آنيا تايلور جوي، وكريس هيمسورث، وتوم بيرك.

تعتبر سلسلة أفلام “ماد ماكس” من السلاسل السينمائية البارزة التي استمرت لقرابة النصف قرن، حيث بدأت بفيلم “ماد ماكس” في عام 1979، وتبعه “ماد ماكس 2: التحدي” في عام 1981، و”ماد ماكس: بيوند ثندردوم” في عام 1985. توقفت السلسلة لفترة طويلة قبل أن تعود من جديد في عام 2015 بفيلم “فيوري رود”.

تشتهر السلسلة بعالمها الديستوبي المليء بالخيال، حيث يحكي عن مستقبل مظلم تنفد فيه موارد الأرض. وقد وضع جورج ميلر نفسه في مكانة الفنان الرؤيوي، الذي تنبأ مبكرًا بالأزمات البيئية التي قد تواجه كوكب الأرض، وجمع بين هذا التصوّر وبين إيقاع مثير لمغامرات يرويه في برواري أستراليا. لقد وصفها النقاد بأنها “Western on Wheels”.

“فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس” يُصنّف ضمن أفلام الجذور، حيث يعود جورج ميلر ليحكي قصة طفولة ونشأة شخصية فيوريوسا، المحاربة الغامضة التي قامت بدورها تشارليز ثيرون في الفيلم السابق، والتي كانت من بين الشخصيات الأكثر جاذبية في الفيلم. يركز الفيلم على مرحلة مبكرة من حياة الشخصية، ولهذا السبب اختار ميلر الممثلة الشابة آنيا تايلور جوي لتجسيد الدور.

تمتد علاقة جورج ميلر بمهرجان “كان” لسنوات عديدة، حيث تم اختيار أفلامه مرارًا وتكرارًا للعرض في المهرجان، وشارك ميلر كعضو في لجنة التحكيم مرتين، قبل أن يتولى رئاسة لجنة التحكيم في عام 2016. وكانت آخر مشاركة له في المهرجان في عام 2022 عندما تم عرض فيلمه “ثلاثة آلاف عام من الشوق” الذي قام ببطولته تيلدا سوينتون وإدريس ألبا، وشارك فيه الممثل اللبناني نيقولا معوّض.

مشهد أكشن بفيلم Furiosa يستغرق تصويره 78 يوما، اعرف التفاصيل:

وفقًا لتقرير نُشر على إحدى المواقع العالمية، يضم فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، الذي يستمد أصوله من سلسلة أفلام “ماد ماكس”، مشهدًا أكشن يمتد لمدة 15 دقيقة، وقد استغرق تصوير هذا المشهد 78 يومًا.

أشارت أنيا تايلور جوي، بطلة فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، وشريك الإنتاج دوج ميتشل، الذي يعمل مع المخرج جورج ميلر، إلى أهمية المشهد الذي وصفته تايلور جوي بأنه أساسي لفهم شخصية فيوريوسا بشكل أفضل.

كشف دوج ميتشل عن أن الفيلم يتضمن مشهدًا يمتد لمدة 15 دقيقة، استغرق تصويره 78 يومًا، وطلب وجود ما يقرب من 200 عامل على موقع التصوير يوميًا. ورغم عدم الكشف عن تفاصيل أخرى حول المشهد، وصف بأنه “نقطة تحول” بالنسبة لشخصية فيوريوسا.

أوضحت أنيا تايلور جوي لماذا يلعب المشهد دورًا أساسيًا في الفيلم قائلة: “كنت أنا وجورج نجرين هذه المحادثات الكبيرة حول سبب طول هذا المشهد بالتحديد، وهذا لأنه يبرز تراكمًا للمهارات خلال المعركة. وهذا مهم جدًا لفهم مدى قدرة فيوريوسا على الحيلة، وأيضًا لفهم إصرارها. إنه أطول تسلسل قمنا بتصويره على الإطلاق”.

تايلور جوي وميتشل أكدا أيضًا أنه تم الإشارة إلى المشهد خلال عملية الإنتاج باسم “Stairway to Nowhere”، وعندما اكتمل تصوير المشهد، تلقى جميع أفراد الطاقم والممثلين نبيذًا خاصًا بعنوان “Stairway to Nowhere”.

تايلور جوي تلعب دور نسخة صغرى من شخصية “فيوريوسا” كدور بطولة في الفيلم، الشخصية التي جسدتها سابقًا النجمة العالمية تشارليز ثيرون في فيلم “Mad Max: Fury Road”.

الفيلم الجديد يعود إلى الأحداث السابقة لـ “Fury Road”، حيث يروي قصة الشابة فوريوسا التي تم اختطافها بعيدًا عن “Green Place of Many Mothers” ويتعين عليها البحث عن وسيلة للبقاء على قيد الحياة.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة