Connect with us

اخبار السينما و الفن

حلمي وكريم ومكي وعز يتنافسون في موسم نصف العام

Published

on

بعد غياب عن موسم عيد الأضحى ومن قبله عيد الفطر؛ يتواجه عدد من نجوم الصف الأول السينمائي بموسم نصف العام السينمائي؛ حيث يحضّر عدد من النجوم لأفلامهم هذه الأيام.

وتشهد بلاتوهات السينما حاليا تصوير أكثر من عمل لنجوم من العيار الثقيل؛ تمهيدا لطرحها خلال نصف السنة؛ خصوصا أن أغلب أبطالها يعودون بعد غياب طويل عن المنافسة.

ومن بين الأفلام التي يُجرى تصويرها حاليا فيلم “على جثتي” للفنان أحمد حلمي، والذي تدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي.

ويُشارك حلمي في بطولة “على جثتي” الفنانة غادة عادل والفيلم من إخراج محمد بكير، ومن المتوقّع الانتهاء من تصويره خلال شهر ليدخل موسم إجازة نصف العام الدراسي منتصف شهر فبراير من العام المقبل.

ويخوض المنافسة كذلك الفنان كريم عبد العزيز الذي بدأ بالفعل تصوير فيلمه الجديد “الفيل الأزرق” المأخوذ عن رواية تحمل الاسم نفسه للكاتب أحمد مراد، ويقوم بإخراج الفيلم مروان حامد، ويجسّد كريم من خلاله دور “يحيى” الطبيب النفسي بمستشفى الأمراض العقلية بالعباسية، والذي يتغيّب عن عمله بالمستشفى لمدة 5 سنوات، وحينما يعود يُفاجأ بحالة لأحد أصدقائه معروضة عليه ليكتب تقريرا عنها.

أما الفنان أحمد مكي؛ فيتعاون مع المخرج عمرو عرفة من خلال فيلم “أبو النيل”. الفيلم قصة وسيناريو وحوار الشاعر أيمن بهجت قمر، ويبدأ التصوير نهاية شهر نوفمبر، على أن يتم عرضه في موسم نصف العام أو بداية الموسم السينمائي الصيفي.

والفيلم تدور أحداثه في إطار كوميدي اجتماعي، ويتناول التناقضات التي يعيشها المجتمع المصري خلال الفترة الأخيرة التي أعقبت ثورة 25 يناير، والتغيير الكبير الذي حدث في سلوك المواطن المصري خصوصا جيل الشباب.

ويتعاون مكي للمرة الأول مع المنتج أحمد السبكي؛ حيث عقد فريق العمل جلسات عمل مكثّفة لاختيار باقي فريق العمل والأبطال المشاركين في الفيلم، ثم يتمّ إجراء البروفات بحضور كل الفنانين المشاركين، وقد بدأ المخرج عمرو عرفة في إجراء معاينات أماكن التصوير، والتي سيكون أغلبها في شوارع القاهرة ومدينة الإنتاج الإعلامي.

الفنان أحمد عز يخوض السباق أيضا من خلال فيلم “الحفلة” مع الفنان محمد رجب،؛ حيث تدور القصة حول عز الذي يعمل في البورصة ويتورّط في جريمة قتل غامضة.

وواجه الفيلم مشكلة كبيرة في اختيار البطلة؛ حيث رُشّحت في البداية الفنانة اللبنانية نيكول سابا، لكنها اعتذرت عن عدم المشاركة في اللحظات الأخيرة لأسباب مجهولة، وفشل عز في إقناعها بالعودة للفيلم.

وقد اتفق القائمون على العمل مع الفنانة السورية جومانا مراد التي كانت تُصوّر عملا دراميا في دبي، على أن تلعب دور نيكول فوافقت على الدور، وحضرت إلى القاهرة لتوقيع العقد وبدء تصوير المشاهد الأولى.

وتدور الأحداث حول شابين كل منهما ينتمي لطبقة اجتماعية وخلفية ثقافية مغايرة للآخر يتنافسان على حب فتاة واحدة، والفيلم كتبه وائل عبد الله وينتجه أيضا ويخرجه أحمد علاء في تعاونه الثاني مع أحمد عز بعد فيلم “بدل فاقد”، كما أنه التعاون الثالث بين عز ورجب بعد “مذكرات مراهقة” و”ملاكي إسكندرية”.

أما الفنان أحمد السقا؛ فقرّر مواصلة رهانه على الكوميديا، وهو الرهان الذي أثبت نجاحه بشكل كبير في فيلم “بابا” و”ابن القنصل”؛ حيث يستعدّ لتصوير فيلم جديد لم يستقرّ بعدُ على اسمه، ويلعب في الفيلم شخصية شاب يسكن بجوار جار فضولي يتدخّل في حياته ويتلصّص عليه، وجارٍ حاليا تحديد بطلة الفيلم ومَن سيتولّى إخراجه.

ويقوم بإنتاج الفيلم هشام عبد الخالق في عودة للتعاون بينه وبين أحمد السقا منذ آخر أفلامهما معا “تيمور وشفيقة”، ويشارك في البطولة الفنان أحمد رزق.

وينتظر الفنان آسر ياسين عرض فيلمه “فرش غطا” في موسم نصف العام؛ رغم أنه لم يتحدّد موعد عرضه حتى الآن.

“فرش وغطا” تعرّض لرفض من وزارة الأوقاف؛ بسبب رغبة مخرجه أحمد عبد الله في التصوير بمسجد السيدة نفسية، وفوجئ برفض الوزارة بدعوى أنه حرام شرعا، ولكن تمّ حل الأزمة واستكمل التصوير.

وتدور أحداث الفيلم حول عبد الله الذي يُقدّمه آسر ياسين، وهو أحد الهاربين من السجون بسبب الانفلات الأمني عقب ثورة يناير 2011، ويُشارك في بطولة الفيلم: الفنانة يارا جبران وعمرو عابد وعدد كبير من الوجوه الجديدة، وهو من تأليف وإخراج أحمد عبد الله.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

“إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي”

Published

on

"إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي"

أعلنت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عن أحدث الأفلام المختارة للعرض في الدورة السابعة والسبعين التي ستُقام في الفترة من 14 إلى 25 مايو القادم. وقد تم اختيار “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، أحدث عمل للمخرج الأسترالي جورج ميلر، الذي يعود فيه لسلسلته الشهيرة “ماد ماكس”. يُعد هذا الفيلم الجديد استمرارًا للقصة التي بدأها في فيلم “ماد ماكس: فيوري رود” الذي عُرض قبل تسع سنوات أيضًا في مهرجان “كان”.

قررت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عرض الفيلم ضمن الاختيار الرسمي، خارج المسابقة. وقد حُدد مساء يوم 15 مايو لعرض الفيلم في مسرح لوميير الكبير، بحضور المخرج جورج ميلر ونجوم الفيلم آنيا تايلور جوي، وكريس هيمسورث، وتوم بيرك.

تعتبر سلسلة أفلام “ماد ماكس” من السلاسل السينمائية البارزة التي استمرت لقرابة النصف قرن، حيث بدأت بفيلم “ماد ماكس” في عام 1979، وتبعه “ماد ماكس 2: التحدي” في عام 1981، و”ماد ماكس: بيوند ثندردوم” في عام 1985. توقفت السلسلة لفترة طويلة قبل أن تعود من جديد في عام 2015 بفيلم “فيوري رود”.

تشتهر السلسلة بعالمها الديستوبي المليء بالخيال، حيث يحكي عن مستقبل مظلم تنفد فيه موارد الأرض. وقد وضع جورج ميلر نفسه في مكانة الفنان الرؤيوي، الذي تنبأ مبكرًا بالأزمات البيئية التي قد تواجه كوكب الأرض، وجمع بين هذا التصوّر وبين إيقاع مثير لمغامرات يرويه في برواري أستراليا. لقد وصفها النقاد بأنها “Western on Wheels”.

“فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس” يُصنّف ضمن أفلام الجذور، حيث يعود جورج ميلر ليحكي قصة طفولة ونشأة شخصية فيوريوسا، المحاربة الغامضة التي قامت بدورها تشارليز ثيرون في الفيلم السابق، والتي كانت من بين الشخصيات الأكثر جاذبية في الفيلم. يركز الفيلم على مرحلة مبكرة من حياة الشخصية، ولهذا السبب اختار ميلر الممثلة الشابة آنيا تايلور جوي لتجسيد الدور.

تمتد علاقة جورج ميلر بمهرجان “كان” لسنوات عديدة، حيث تم اختيار أفلامه مرارًا وتكرارًا للعرض في المهرجان، وشارك ميلر كعضو في لجنة التحكيم مرتين، قبل أن يتولى رئاسة لجنة التحكيم في عام 2016. وكانت آخر مشاركة له في المهرجان في عام 2022 عندما تم عرض فيلمه “ثلاثة آلاف عام من الشوق” الذي قام ببطولته تيلدا سوينتون وإدريس ألبا، وشارك فيه الممثل اللبناني نيقولا معوّض.

مشهد أكشن بفيلم Furiosa يستغرق تصويره 78 يوما، اعرف التفاصيل:

وفقًا لتقرير نُشر على إحدى المواقع العالمية، يضم فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، الذي يستمد أصوله من سلسلة أفلام “ماد ماكس”، مشهدًا أكشن يمتد لمدة 15 دقيقة، وقد استغرق تصوير هذا المشهد 78 يومًا.

أشارت أنيا تايلور جوي، بطلة فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، وشريك الإنتاج دوج ميتشل، الذي يعمل مع المخرج جورج ميلر، إلى أهمية المشهد الذي وصفته تايلور جوي بأنه أساسي لفهم شخصية فيوريوسا بشكل أفضل.

كشف دوج ميتشل عن أن الفيلم يتضمن مشهدًا يمتد لمدة 15 دقيقة، استغرق تصويره 78 يومًا، وطلب وجود ما يقرب من 200 عامل على موقع التصوير يوميًا. ورغم عدم الكشف عن تفاصيل أخرى حول المشهد، وصف بأنه “نقطة تحول” بالنسبة لشخصية فيوريوسا.

أوضحت أنيا تايلور جوي لماذا يلعب المشهد دورًا أساسيًا في الفيلم قائلة: “كنت أنا وجورج نجرين هذه المحادثات الكبيرة حول سبب طول هذا المشهد بالتحديد، وهذا لأنه يبرز تراكمًا للمهارات خلال المعركة. وهذا مهم جدًا لفهم مدى قدرة فيوريوسا على الحيلة، وأيضًا لفهم إصرارها. إنه أطول تسلسل قمنا بتصويره على الإطلاق”.

تايلور جوي وميتشل أكدا أيضًا أنه تم الإشارة إلى المشهد خلال عملية الإنتاج باسم “Stairway to Nowhere”، وعندما اكتمل تصوير المشهد، تلقى جميع أفراد الطاقم والممثلين نبيذًا خاصًا بعنوان “Stairway to Nowhere”.

تايلور جوي تلعب دور نسخة صغرى من شخصية “فيوريوسا” كدور بطولة في الفيلم، الشخصية التي جسدتها سابقًا النجمة العالمية تشارليز ثيرون في فيلم “Mad Max: Fury Road”.

الفيلم الجديد يعود إلى الأحداث السابقة لـ “Fury Road”، حيث يروي قصة الشابة فوريوسا التي تم اختطافها بعيدًا عن “Green Place of Many Mothers” ويتعين عليها البحث عن وسيلة للبقاء على قيد الحياة.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة