Connect with us

اخبار السينما و الفن

فيلم Glass لا يتحطم أمام منافسة الأفلام الجديدة.. “أكومان” يتقدم هذا الأسبوع

Published

on

الافلام المتصدرة لشباك التذاكر الامريكي

تسيطر حالة من الثبات على ترتيب الأفلام المتصدرة لشباك التذاكر الأمريكي، خلال هذا الأسبوع، بعدما أخفقت الأعمال السينمائية الجديدة في شغل مراكز متقدمة.

وخرج من المنافسة الفيلم الموسيقي Mary Poppins Returns، إلى جانب فيلم الحركة Bumblebee ، والفيلم المستوحى من أحداث حقيقية The Favourite.

وبالترتيب وفقا للإحصاءات المنشورة على موقع Box Office Mojo، فقد هبط فيلم Dragon Ball Super: Broly من المركز الثالث إلى المركز العاشر، بعدما حصد 3 ملايين و600 ألف دولار.

فيما تراجع فيلم Escape Room مركزين فقط ليحتل المركز التاسع في أسبوع عرضه الرابع، محققا 4 ملايين و275 ألف دولار.

وفي أول أيام عرضه، لم يتمكن فيلم Serenity للمخرج ستيفن نايت، من تحقيق إيرادات عالية، وانتهى به الحال في المركز الثامن. فقد حصد 4 ملايين و800 ألف دولار فقط، بالرغم من أنه يجمع بين الممثلين ماثيو ماكونهي وآن هاثاواي.

وشغل فيلم A Dog’s Way Home المركز السابع حاصلا على 5 ملايين و225 ألف دولار.

واستطاع فيلم Green Book أن يتقدم إلى المركز السادس بعدما كان خارج قائمة الـ10 في الأسبوع الماضي. وقد حصد 5 ملايين و413 ألف دولار.

في السطور التالية، نرصد إيرادات المراكز الأولى في قائمة الـBox Office.

5- Spider-Man: Into The Spider-Verse

حافظ الفيلم المتوج بجائزة جولدن جلوب لأفضل تحريك، على مكانته في المركز الخامس حاصدا 6 ملايين و150 ألف دولار. فيما تقدر إيراداته إجماليا بـ338 مليونا و140 ألف دولار.

قصة الفيلم تركز على “سبايدر مان” الجديد “مايلز موراليس”، الذي تم ابتكاره في عام 2011. ويتميز بأنه بطل خارق من أصحاب البشرة السمراء، يؤديه صوتيا الممثل شاميك مور.

4- The Kid Who Would be King

حقق فيلم المخرج جو كورنيش افتتاحية متواضعة في شباك التذاكر قدرت بـ7 ملايين و250 ألف دولار داخل أمريكا، فيما حصد خارجها 3 ملايين و225 ألف دولار.

في إطار المغامرات والفانتازيا، تدور الأحداث حول مجموعة من الأطفال في مواجهة ملحمية ضد خطر القرون الوسطى بسبب السحر.

3- Aquaman

تقدم الفيلم المأخوذ عن القصص المصورة مركزا واحدا هذا الأسبوع بعدما حقق 7 ملايين و350 ألف دولار ليأتي في المركز الثالث، فيما تقدر إيراداته إجماليا بمليار و90 مليون دولار.

يجسد الممثل جايسون موموا دور البطل “أكوامان”، وتبدأ القصة مع اكتشاف والده لمدينة أطلانتس تحت الماء وزواجه من أميرة، ثم تعليم ابنه علوم البحر وكيفية التنفس تحت الماء فيكتسب قدرات خارقة حتى يصبح وريث العرش. لكن بعد مقتل الأب، يقرر “أكوامان” الانتقام من قاتله، كما يصبح عليه إنقاذ شعبه والمحافظة على سلامتهم.

تتضمن أحداث الفيلم ظهور الشرير “بلاك مانتا”، لكنه ليس العدو الرئيسي لـ”أكوامان”، وإنما أخيه غير الشقيق “أورم”.

2- The Upside

لا يزال الفيلم الكوميدي محافظا على مكانته في المركز الثاني بعدما حصد 12 مليونا و240 ألف دولار. وقد تصل إيراداته إجماليا إلى 69 مليونا و244 ألف دولار.

تدور أحداث النسخة الأمريكية من فيلم The Intouchables، حول علاقة صداقة تنشأ بين رجل ثري يعاني من شلل نصفي، وعاطل عن العمل يتم تعيينه لمساعدته.

1- Glass

لم يستطع أي عمل سينمائي إزاحة فيلم المخرج إم. نايت شيامالان، من مركز الصدارة في أسبوع عرضه الثاني. فقد حصد 19 مليونا و49 ألف دولار، فيما تبلغ إيراداته إجماليا 162 مليونا و689 ألف دولار.

يعد الفيلم جزءا ثانيا لكل من فيلمي Unbreakable الصادر عام 2000، وSplit الصادر عام 2017. وقد ربط شيامالان بين العالمين، في نهاية أحداث فيلم Split. فبعد تحرير شخصية “الوحش”، يظهر في الدقائق الأخيرة “ديفيد دان” الشخصية الرئيسية في فيلم Unbreakable.

يشهد الفيلم عودة الممثل بروس ويليس إلى دور البطل “ديفيد دان”، في مواجهة الممثل صامويل إل. جاكسون الذي يلعب دور الشرير “السيد جلاس”. يلجأ الأخير إلى طلب المساعدة من “كيفين ويندل كروم” الرجل متعدد الشخصيات الذي يمتلك شخصية خطرة تعرف باسم “الوحش”، ويجسده الممثل جيمس مكافوي.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

“حورية فرغلي تكشف عن تجربتها في مسرحية ‘رابونزل بالعربي’ وعودتها للتمثيل بشغف وتحديات”

Published

on

"حورية فرغلي تكشف عن تجربتها في مسرحية 'رابونزل بالعربي' وعودتها للتمثيل بشغف وتحديات"

توجد فنانة استثنائية، حياتها مليئة بالتحديات والصعاب، بدأت مسيرتها الفنية وهي في سن صغير، وتعرضت للعديد من الأزمات، ومع ذلك استمرت في تقديم الأدوار المميزة التي عشقها الجمهور منذ بداية ظهورها. حبها الكبير للفن والجمهور دفعها دائمًا للعودة إلى التمثيل في كل فرصة تتاح لها.

في حديثها، كشفت الفنانة حورية فرغلي عن أسباب عودتها للتمثيل من خلال مسرحية “رابونزل بالعربي”، وتحدثت عن تجربتها الأولى على خشبة المسرح، والتحديات التي واجهتها، وكيفية تجهيزها للشخصية التي قامت بتجسيدها، وتفاعل الأطفال والجمهور مع عرضها.

كما تحدثت أيضًا عن الأسباب وراء ابتعادها عن التمثيل لبعض الوقت، وعن عودتها للسينما وتجاوزها للشائعات والأقاويل التي تلاحقها، وعن علاقتها القوية مع جمهورها المخلص.

قالت اثناء حديثها، أنا سعيدة جدًا بتجربتي هذه في المسرح. أنا من عشاق المسرح، وعلى الرغم من أنني لم أكن أمثل عليه من قبل، إلا أنني كنت أحلم بذلك منذ بداية مشواري الفني. أعتبر الفنانة سهير البابلي مثالًا لا يُضاهى على خشبة المسرح، ولذا كانت المشاركة في هذا المجال تجربة رائعة بالنسبة لي.

شاهدت العديد من المسرحيات مثل “ريا وسكينة”، و”شاهد مشافش حاجة”، و”مدرسة المشاغبين”، وغيرها، واستمتعت بكل لحظة منها. العمل مع الأطفال كان ممتعًا للغاية، فأنا أحب الأطفال كثيرًا ودائمًا أشعر بالراحة والسعادة بوجودهم حولي. هم يحملون البهجة والبراءة التي تجعلني أشعر بالسعادة.

لذا، فإن العمل على هذا المشروع كان له معنى خاص بالنسبة لي؛ لأنني قدمت جهدي وموهبتي من أجل إسعادهم وتقديم تجربة مميزة لهم.

وقالت عن اختبار شخصية رابونزل بالتحديد، رابونزل شخصية طيبة وبريئة، تمامًا مثل ما أشعر به بنفسي. تعاني من الظلم في حياتها، وهذا يجعلني أشعر بتمازج الصفات بيننا. اختياري لتجسيد دورها على المسرح كان مستنيرًا؛ لأنني أجد تشابهًا كبيرًا بيننا، كما أن تواجدها القريب للأطفال يجعلها شخصية مميزة بالنسبة لي، لأنني أحب العمل مع الأطفال والتفاعل معهم.

وقالت عن رهبة المسرح، يثير المسرح رهبة كبيرة، إذ تكون في تواصل مباشر مع الجمهور، على عكس السينما والتلفزيون. كانت هذه أول تجربة لي على المسرح، فشعرت بالقلق من ردود فعل الجمهور تجاهي. هل سأعجبهم؟ هل سيصفقون لي؟ وهل سيتفاعل الأطفال مع شخصيتي؟ خصوصًا أنهم يعرفون الفيلم ويحبونه، فكيف سيكون رد فعلهم تجاهي؟ لكن فور دخولي وتلقي التصفيق الحار، شعرت بالارتياح وتبدلت توقعاتي تمامًا.

رد الفعل كان مذهلاً، وأحب الأطفال دوري وتفاعلوا معي بشكل رائع خلال العرض، حيث طلبوا التقاط الصور معي بحماس، هذا الشعور يجعلني أشعر بالفرح العميق، ولم يكن لدي توقع بأن المسرحية ستحقق هذا النجاح الكبير، حتى وصلتنا عروض لعرضها في عدة دول عربية مختلفة.

تحدثت حورية فرغلي عن الظلم الصفة المشتركة بينها وبين رابونزل، فما هو الظلم الذي تعرضت له حورية؟

تعرضت لظروف قاسية في حياتي، وحرمت من فرص بالأمومة، ولكنني أشكر الله على كل شيء. لم يتخلوا عني أصدقائي في المجال الفني، ولكن هناك بعض الأشخاص الذين قاموا بنشر الشائعات والابتعاد عن التعاون معي، ولست متأكدة من أسبابهم الحقيقية، سواء كانت غيرة أو أسباب أخرى. بالنسبة لي، لا أشعر بالغيرة تجاه أحد ولا أهتم بالمنافسة، فأنا أعمل من أجل الفن والمتعة فقط. هذا هو هدفي الأسمى، وأنا مستعدة تمامًا للتعاون مع الجميع وأرحب بالجميع بصدر رحب.

كيف استعدت حورية فرغلي لدور رابونزل؟

تحمستُ كثيرًا لتجسيد شخصية ستكون محاكاة للفيلم، فأنا أملك شعرًا طويلاً، ولكن اعتمدت على استخدام امتدادات الشعر لتحقيق طول إضافي ولون أسود، حيث كان من الصعب تغيير لون شعري بسبب عدم تناسبه مع لون بشرتي.

هل ستقدم حورية فرغلي مسرحيات للأطفال فقط فيما بعد؟

بالطبع لا، سأتولى دورًا متعدد الأوجه في مسرحياتي المقبلة، حيث سأقدم عروضًا متنوعة تتضمن مسرحيات للأطفال وأخرى تستهوي جميع الفئات. سأتألق بأدوار الأميرات الشجاعات والشخصيات الأسطورية مثل حتشبسوت وغيرها، ستكون هذه فرصة لأبرز مهاراتي التمثيلية في تقديم أدوار متنوعة ومثيرة.

أين حورية فرغلي من السينما والتلفزيون وقد كان آخر مسلسل في عام 2021؟

لم أغب كثيرًا، لكنني استمتعت بفترة استراحة قصيرة. كانت هناك مخاوف حول العودة بسبب التغيرات في مظهري، لكنني أدركت أن العمل الفني للأطفال يمثل فرصة مثالية للعودة، حيث أحبهم ويحبونني بالتأكيد. في الوقت نفسه، أنا مشغولة حاليًا بالتحضير لفيلمي الجديد “الحب كله” بجانب النجمة إلهام شاهين والمخرج خالد الحجر، حيث نعقد جلسات لتحديد تفاصيل شخصيتي في الفيلم. ولا يزال هناك مسلسل آخر أقوم بالتحضير له بالإضافة إلى استكمال عروض “رابونزل”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

“وفاة الممثل البريطاني برنارد هيل: رحيل قائد “تايتانيك” وملك “سيد الخواتم” وأثره الفني البارز”

Published

on

"وفاة الممثل البريطاني برنارد هيل: رحيل قائد "تايتانيك" وملك "سيد الخواتم" وأثره الفني البارز"

توفي الممثل البريطاني برنارد هيل الذي اشتُهر بتجسيده لشخصية قبطان السفينة الشهيرة “تايتانيك”، في فيلم المخرج جيمس كاميرون.

أعلنت عائلة الفنان الراحل في بيان حزين أمس الأحد وفاته، حيث جاء في البيان: “ببالغ الحزن والأسى نعلن وفاة برنارد هيل، الممثل الشهير بأدواره في أفلام “تايتانيك” و”سيد الخواتم”، في الساعات الأولى من هذا الصباح عن عمر يناهز 79 عاماً”.

القبطان الشهير شارك في عدة أعمال فنية ناجحة وتركت أصداء كبيرة، منها تمثيله في فيلم “Boys from the Blackstuff” عام 1982.

كما شارك في فيلم “تيتانيك” الذي حاز على عدة جوائز أوسكار، حيث قام بتجسيد دور قبطان السفينة إدوارد سميث.

وظهر برنارد هيل لاحقًا في سلسلة “سيد الخواتم” للمخرج بيتر جاكسون، حيث قام بتجسيد دور “ثيودن”، ملك روهان. ومن بين أعماله الأخرى: “جريمة حقيقية” للمخرج كلينت إيستوود، و”ويمبلدون”، و”بارانورمان”، و”حلم ليلة في منتصف الصيف”، و”غير منسي”، و”وولف هول”، و”ملك العقرب”، و”فين”، و”جاكانوري”، و “The Bounty”، و”Runners”، بالإضافة إلى العديد من الأعمال الأخرى.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

“إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي”

Published

on

"إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي"

أعلنت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عن أحدث الأفلام المختارة للعرض في الدورة السابعة والسبعين التي ستُقام في الفترة من 14 إلى 25 مايو القادم. وقد تم اختيار “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، أحدث عمل للمخرج الأسترالي جورج ميلر، الذي يعود فيه لسلسلته الشهيرة “ماد ماكس”. يُعد هذا الفيلم الجديد استمرارًا للقصة التي بدأها في فيلم “ماد ماكس: فيوري رود” الذي عُرض قبل تسع سنوات أيضًا في مهرجان “كان”.

قررت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عرض الفيلم ضمن الاختيار الرسمي، خارج المسابقة. وقد حُدد مساء يوم 15 مايو لعرض الفيلم في مسرح لوميير الكبير، بحضور المخرج جورج ميلر ونجوم الفيلم آنيا تايلور جوي، وكريس هيمسورث، وتوم بيرك.

تعتبر سلسلة أفلام “ماد ماكس” من السلاسل السينمائية البارزة التي استمرت لقرابة النصف قرن، حيث بدأت بفيلم “ماد ماكس” في عام 1979، وتبعه “ماد ماكس 2: التحدي” في عام 1981، و”ماد ماكس: بيوند ثندردوم” في عام 1985. توقفت السلسلة لفترة طويلة قبل أن تعود من جديد في عام 2015 بفيلم “فيوري رود”.

تشتهر السلسلة بعالمها الديستوبي المليء بالخيال، حيث يحكي عن مستقبل مظلم تنفد فيه موارد الأرض. وقد وضع جورج ميلر نفسه في مكانة الفنان الرؤيوي، الذي تنبأ مبكرًا بالأزمات البيئية التي قد تواجه كوكب الأرض، وجمع بين هذا التصوّر وبين إيقاع مثير لمغامرات يرويه في برواري أستراليا. لقد وصفها النقاد بأنها “Western on Wheels”.

“فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس” يُصنّف ضمن أفلام الجذور، حيث يعود جورج ميلر ليحكي قصة طفولة ونشأة شخصية فيوريوسا، المحاربة الغامضة التي قامت بدورها تشارليز ثيرون في الفيلم السابق، والتي كانت من بين الشخصيات الأكثر جاذبية في الفيلم. يركز الفيلم على مرحلة مبكرة من حياة الشخصية، ولهذا السبب اختار ميلر الممثلة الشابة آنيا تايلور جوي لتجسيد الدور.

تمتد علاقة جورج ميلر بمهرجان “كان” لسنوات عديدة، حيث تم اختيار أفلامه مرارًا وتكرارًا للعرض في المهرجان، وشارك ميلر كعضو في لجنة التحكيم مرتين، قبل أن يتولى رئاسة لجنة التحكيم في عام 2016. وكانت آخر مشاركة له في المهرجان في عام 2022 عندما تم عرض فيلمه “ثلاثة آلاف عام من الشوق” الذي قام ببطولته تيلدا سوينتون وإدريس ألبا، وشارك فيه الممثل اللبناني نيقولا معوّض.

مشهد أكشن بفيلم Furiosa يستغرق تصويره 78 يوما، اعرف التفاصيل:

وفقًا لتقرير نُشر على إحدى المواقع العالمية، يضم فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، الذي يستمد أصوله من سلسلة أفلام “ماد ماكس”، مشهدًا أكشن يمتد لمدة 15 دقيقة، وقد استغرق تصوير هذا المشهد 78 يومًا.

أشارت أنيا تايلور جوي، بطلة فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، وشريك الإنتاج دوج ميتشل، الذي يعمل مع المخرج جورج ميلر، إلى أهمية المشهد الذي وصفته تايلور جوي بأنه أساسي لفهم شخصية فيوريوسا بشكل أفضل.

كشف دوج ميتشل عن أن الفيلم يتضمن مشهدًا يمتد لمدة 15 دقيقة، استغرق تصويره 78 يومًا، وطلب وجود ما يقرب من 200 عامل على موقع التصوير يوميًا. ورغم عدم الكشف عن تفاصيل أخرى حول المشهد، وصف بأنه “نقطة تحول” بالنسبة لشخصية فيوريوسا.

أوضحت أنيا تايلور جوي لماذا يلعب المشهد دورًا أساسيًا في الفيلم قائلة: “كنت أنا وجورج نجرين هذه المحادثات الكبيرة حول سبب طول هذا المشهد بالتحديد، وهذا لأنه يبرز تراكمًا للمهارات خلال المعركة. وهذا مهم جدًا لفهم مدى قدرة فيوريوسا على الحيلة، وأيضًا لفهم إصرارها. إنه أطول تسلسل قمنا بتصويره على الإطلاق”.

تايلور جوي وميتشل أكدا أيضًا أنه تم الإشارة إلى المشهد خلال عملية الإنتاج باسم “Stairway to Nowhere”، وعندما اكتمل تصوير المشهد، تلقى جميع أفراد الطاقم والممثلين نبيذًا خاصًا بعنوان “Stairway to Nowhere”.

تايلور جوي تلعب دور نسخة صغرى من شخصية “فيوريوسا” كدور بطولة في الفيلم، الشخصية التي جسدتها سابقًا النجمة العالمية تشارليز ثيرون في فيلم “Mad Max: Fury Road”.

الفيلم الجديد يعود إلى الأحداث السابقة لـ “Fury Road”، حيث يروي قصة الشابة فوريوسا التي تم اختطافها بعيدًا عن “Green Place of Many Mothers” ويتعين عليها البحث عن وسيلة للبقاء على قيد الحياة.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة