Connect with us

اخبار السينما و الفن

هل تفوق Lupin على La casa de papel

Published

on

Lupin وLa casa de papel

نظرا لأن العديد من محبي المسلسل الفرنسي Lupin يجدون الكثير من أوجه التشابه بينه وبين المسلسل الإسباني La casa de papel .. يحتار الجمهور في معرفة أيهما أفضل!

 

أصبح الآن لدى Netflix عرضان ناجحان الإسباني La casa de papel والمسلسل الفرنسي الجديد Lupin وعلى الرغم من أن العرضين متشابهين إلى حد ما إلا أنهما يتبعان نهجا مختلفا، إذ يركز المسلسل الإسباني على تخطيط وتنسيق عملية السرقة بينما يركز Lupin على عامل الانتقام في تنفيذ السرقات مع عدم ذكر تفاصيل كثيرة عن التخطيط فهنا مقارنة العرضين تشبه مقارنة الليل بالنهار.

يتمتع La casa de papel بعشاق مخلصين و4 مواسم بحوزتهم، بينما لايزال Lupin على الساحة ولدى عشاقه 5 حلقات فحسب ومن الواضح أنه يستهدف تكوين قاعدة جماهيرية مماثلة لجمهور المسلسل الإسباني فهل سينجح؟ إليك أوجه المقارنة بين العملين والحكم لك.

ملحوظة السطور التالية تتضمن حرقا للأحداث

التشويق

 

بقدر ما يحب البروفيسور التخطيط إلا أنه في أي لحظة يمكن أن يحدث خطأ فادح في La casa de papel يغير مسار الأحداث ويصبح من الصعب التنبوء بها، فعلى سبيل المثال كان من الممكن إنقاذ “نيروبي” ولكن موتها أضاف عنصر التشويق الذي أصبح محبو الدراما الإسبانية يشاهدونها من أجله.

أما مع Lupin تصبح الأجواء أكثر مرحا وليس تشويقا بالقدر الكافي فمعظم الأحداث متوقعة، فعلى سبيل المثال عندما تم اختطاف نجل “أسان” بطل Lupin على الشاطئ كان الأمر متوقعا عندما تركه والداه يتجول بمفرده على الشاطيء مع وجود أعداء لوالده في كل مكان.

الكوميديا

يصنف La casa de papel بانه عرض مليء بالإثارة حيث الحركات المدروسة جيدا والمشاهد المشوقة لجذب الجمهور وبالتالي لا توجد لحظات كثيرة تحتاج فيها للضحك.

على الجاب الآخر يثبت Lupin أن بعض التشويق الممزوج بقليل من الكوميديا يمكن أن يكون له نفس التأثير فهناك كلب ينبح عند ذكر اسم “بلجيريني”، وزجاجة الكلوروفورم التي لا تعمل عند محاولة العصابة سرقة القلادة الملكية.

التخطيط

‎صورة‎

الشئ الوحيد الذي يجعل La casa de papel جيدا هو البروفيسور وتخطيطه الجيد فيمكنك رؤية التحركات قبل القيام بها، إنه يعرف بالتحديد ما يفكر به رجال الشرطة وما يفعله الفريق الخاص به في جميع الأوقات..خطط البروفيسور هي التي تجعل مشاهدة La casa de papel ممتعة.

أما Lupin فيعد مقصرا في هذا الأمر على الرغم من تمتع “أسان” بالذكاء إلا أن العرض التليفزيوني يركز بشكل كبير على الانتقام حتى مع التخطيط يعد الانتقام هو الحافز للخطة، ليس هناك تخطيط جيدا مثلما يفعل البروفيسور ولهذا سيجد “أسان” نفسه محاطا بالكثير من المشاكل مستقبلا.

البطل

‎صورة‎

يتميز البروفيسور بالذكاء ولكنه لا يتمتع بقوة البنية التي تمكنه من الفوز في القتال وهذا ما يبرع فيه “أسان” مما يجعل شخصيته أكثر جاذبية، ففي حال حوصر في زاوية سيقاتل للخروج منها ولكن البروفيسور سيحاول وضع خطه للخروج من هذا المأزق.. لم يخلق البروفيسور للمواجهة.

الحبكة

‎صورة‎

يتميز La casa de papel بأن لديه اتجاه محدد وواضحا منذ الموسم الأول، بينما تدور فكرة Lupin حول الانتقام ولكنه أخفق في واحدة من أهم نقاط الحبكة الخاصة به وهي عائلته.. نرى “أسان” بعيدا عن زوجته السابقة وابنه ولكن لم نرى الخلفية الدرامية لهذا الانفصال وعلاقتهم من قبل.

في الإطار ذاته لا يوجد فيلم أو مسلسل عرض في السنوات الأخيرة دون مشهد خيالي غير قابل للتصديق وهنا يظهر الفارق بين La casa de papel وLupin، إذ يتمتع البروفيسور بالذكاء الذي يمكنه من الخروج من أي مأزق ولكن في مسلسل Lupin نجد أن بعض المشاهد خيالية ولكن بطريقة سيئة للغاية.

فكيف يقتحم البطل السجن ويبقى فيه لعدة أيام؟ ويزيف موته ثم يختفي دون أن يبحث أحد عنه تبدو الفكرة رائعة ولكن تنفيذها سيئا ففي هذه اللحظات شعر المشاهدون بانفصال عن الدراما التليفزيونية حيث لا يبدو الأمر منطقيا.

العائلة

‎صورة‎

ما يميز Lupin هو دوافع انتقام “أسان” التي ترتبط ارتباطا وثيقا بأسرته وبخاصة والده فهو يحاول تبرئته بعد 25 عاما ويحاول تعليم ابنه نفس المباديء التي علمه إياها والده وحتى الشخصية الشريرة في العرض التليفزيوني نجد أن ابنته تقف إلى جانبه .. كل شيء في Lupin يتعلق بالإخلاص للعائلة.

على الجانب الآخر يمكننا أن نشعر بالشغف الذي يتمتع به البروفيسور تجاه ما يقوم به ولكن يظهر بوضوح أنه يخدم ذاته.

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

اخبار السينما و الفن

“إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي”

Published

on

"إعلان عن فيلم Furiosa: ملحمة جديدة في سلسلة ماد ماكس تصل إلى مهرجان كان السينمائي"

أعلنت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عن أحدث الأفلام المختارة للعرض في الدورة السابعة والسبعين التي ستُقام في الفترة من 14 إلى 25 مايو القادم. وقد تم اختيار “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، أحدث عمل للمخرج الأسترالي جورج ميلر، الذي يعود فيه لسلسلته الشهيرة “ماد ماكس”. يُعد هذا الفيلم الجديد استمرارًا للقصة التي بدأها في فيلم “ماد ماكس: فيوري رود” الذي عُرض قبل تسع سنوات أيضًا في مهرجان “كان”.

قررت إدارة مهرجان “كان” السينمائي عرض الفيلم ضمن الاختيار الرسمي، خارج المسابقة. وقد حُدد مساء يوم 15 مايو لعرض الفيلم في مسرح لوميير الكبير، بحضور المخرج جورج ميلر ونجوم الفيلم آنيا تايلور جوي، وكريس هيمسورث، وتوم بيرك.

تعتبر سلسلة أفلام “ماد ماكس” من السلاسل السينمائية البارزة التي استمرت لقرابة النصف قرن، حيث بدأت بفيلم “ماد ماكس” في عام 1979، وتبعه “ماد ماكس 2: التحدي” في عام 1981، و”ماد ماكس: بيوند ثندردوم” في عام 1985. توقفت السلسلة لفترة طويلة قبل أن تعود من جديد في عام 2015 بفيلم “فيوري رود”.

تشتهر السلسلة بعالمها الديستوبي المليء بالخيال، حيث يحكي عن مستقبل مظلم تنفد فيه موارد الأرض. وقد وضع جورج ميلر نفسه في مكانة الفنان الرؤيوي، الذي تنبأ مبكرًا بالأزمات البيئية التي قد تواجه كوكب الأرض، وجمع بين هذا التصوّر وبين إيقاع مثير لمغامرات يرويه في برواري أستراليا. لقد وصفها النقاد بأنها “Western on Wheels”.

“فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس” يُصنّف ضمن أفلام الجذور، حيث يعود جورج ميلر ليحكي قصة طفولة ونشأة شخصية فيوريوسا، المحاربة الغامضة التي قامت بدورها تشارليز ثيرون في الفيلم السابق، والتي كانت من بين الشخصيات الأكثر جاذبية في الفيلم. يركز الفيلم على مرحلة مبكرة من حياة الشخصية، ولهذا السبب اختار ميلر الممثلة الشابة آنيا تايلور جوي لتجسيد الدور.

تمتد علاقة جورج ميلر بمهرجان “كان” لسنوات عديدة، حيث تم اختيار أفلامه مرارًا وتكرارًا للعرض في المهرجان، وشارك ميلر كعضو في لجنة التحكيم مرتين، قبل أن يتولى رئاسة لجنة التحكيم في عام 2016. وكانت آخر مشاركة له في المهرجان في عام 2022 عندما تم عرض فيلمه “ثلاثة آلاف عام من الشوق” الذي قام ببطولته تيلدا سوينتون وإدريس ألبا، وشارك فيه الممثل اللبناني نيقولا معوّض.

مشهد أكشن بفيلم Furiosa يستغرق تصويره 78 يوما، اعرف التفاصيل:

وفقًا لتقرير نُشر على إحدى المواقع العالمية، يضم فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، الذي يستمد أصوله من سلسلة أفلام “ماد ماكس”، مشهدًا أكشن يمتد لمدة 15 دقيقة، وقد استغرق تصوير هذا المشهد 78 يومًا.

أشارت أنيا تايلور جوي، بطلة فيلم “فيوريوسا: ملحمة من ماد ماكس”، وشريك الإنتاج دوج ميتشل، الذي يعمل مع المخرج جورج ميلر، إلى أهمية المشهد الذي وصفته تايلور جوي بأنه أساسي لفهم شخصية فيوريوسا بشكل أفضل.

كشف دوج ميتشل عن أن الفيلم يتضمن مشهدًا يمتد لمدة 15 دقيقة، استغرق تصويره 78 يومًا، وطلب وجود ما يقرب من 200 عامل على موقع التصوير يوميًا. ورغم عدم الكشف عن تفاصيل أخرى حول المشهد، وصف بأنه “نقطة تحول” بالنسبة لشخصية فيوريوسا.

أوضحت أنيا تايلور جوي لماذا يلعب المشهد دورًا أساسيًا في الفيلم قائلة: “كنت أنا وجورج نجرين هذه المحادثات الكبيرة حول سبب طول هذا المشهد بالتحديد، وهذا لأنه يبرز تراكمًا للمهارات خلال المعركة. وهذا مهم جدًا لفهم مدى قدرة فيوريوسا على الحيلة، وأيضًا لفهم إصرارها. إنه أطول تسلسل قمنا بتصويره على الإطلاق”.

تايلور جوي وميتشل أكدا أيضًا أنه تم الإشارة إلى المشهد خلال عملية الإنتاج باسم “Stairway to Nowhere”، وعندما اكتمل تصوير المشهد، تلقى جميع أفراد الطاقم والممثلين نبيذًا خاصًا بعنوان “Stairway to Nowhere”.

تايلور جوي تلعب دور نسخة صغرى من شخصية “فيوريوسا” كدور بطولة في الفيلم، الشخصية التي جسدتها سابقًا النجمة العالمية تشارليز ثيرون في فيلم “Mad Max: Fury Road”.

الفيلم الجديد يعود إلى الأحداث السابقة لـ “Fury Road”، حيث يروي قصة الشابة فوريوسا التي تم اختطافها بعيدًا عن “Green Place of Many Mothers” ويتعين عليها البحث عن وسيلة للبقاء على قيد الحياة.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

بيلبو وشغفه بالخاتم الاوحد

Published

on

ما بين الشعور بالقوة المُفرِطة، والضعف، والسيطرة، والإدمان، أتت هذه اللعنة في يد “بيلبو” عندما سَلَّم الخاتم الأوحد لـ”فرودو”، لتبدأ رحلة “فرودو” للقضاء على الشر الكَامِن وراء هذا الخاتم المُطيع لسيده “ساورون”، عندما رأى الخاتم اختلطت مشاعر من القسوة، والضعف، وشغف التملُّك، والانهيار لهذا الشر الكامن في هذا الخاتم.

حصل “بيلبو باجينز” على الخاتم الأوحد من “جولوم” خلال لعبة الألغاز في أعماق الجبال الضبابية، عندما ضَلّ طريقه في الكهوف وظهر أمامه “جولوم” الذي كان ينوي أذِيَّة “بيلبو”، حيث اتفق الاثنان على مسابقة ألغاز، ومع تقدم المسابقة اكتشف “جولوم” أن “بيلبو” سَرَق خاتمه الثمين، فطارده لكي يقـ ـتله، فارتدى “بيلبو” الخاتم واختفى من أمام “جولوم”، ولم يُدرِك “بيلبو” ميزة الاختفاء التي يمنحها الخاتم لحامله، فوضعه في جيبه بعد أن هرب من “جولوم”، واستخدمه في النهاية للهروب من “الجوبلن”.

واستمرّت رحلة “بيلبو” مع الخاتم 61 عامًا حتى قام بتسليمه لـ”فرودو”.

Continue Reading

اخبار السينما و الفن

ما هو اصل “ناجيني” الأفعى الملعونة مرافقة اللورد “ڤولديمورت” … هاري بوتر

Published

on

“ناجيني” الأفعى الملعونة مُرافِقة اللورد “ڤولديمورت” بكل مكانٍ، مَن هي وما قصتها ومِن أين أتت؟

كانت “ناجيني” بالأصل أُنثى بشرية مُصابة بلعنة (الماليديكتوس) وهي لعنة وراثية تأتي عن طريق الأم. موطنها الأصلي كان جُزر أندونيسيا وبحلول عام ١٩٢٧ كانت تعمل بسيرك “أركانوس” الذي كان يمتلكه “سكِندر” والذي أدَّعى أنه التقى بها بغابات أندونيسيا. وفي السيرك التقت “ناجيني” بـ “كريدنس باربيون” التي كانت تربطهما عَلاقة غرامية.

خلال هذا الوقت كانت “ناجيني” قادرةً على التحوُّل إلى ثُعبان أينما شاءت وبحسبِ رغبتها، مع أنّ لعنـ ـتها غالبًا ما تتسبَّب في تحوُّلها بشكلٍ لا يُمكن السيطرة عليه.

بحلول عام ١٩٩٤ كانت “ناجيني” مُحاصرةً في شكل ثُعبانٍ وتنتمي إلى اللورد “ڤولديمورت” الذي كانت تربطها به عَلاقة خاصة إلى حدٍ كبيرٍ؛ بسبب كونها الهوركروكس السابع بعد أن قـ ـتل “ڤولديمورت” “بيرثا جوركينز” بتعويذة المـ ـوت بعدما عَـ ـذَّبَهَا حتى يستطيع تحويل “ناجيني” إلى هوركروكس خاضع له.

بعد أن هُزِمَ “ڤولديمورت” بالحرب السحرية الأولى اُستخدم سم “ناجيني” في الجرعة التي ساعدته على استرجاع قوته وولادته من جديد عام ١٩٩٥.

خلال الحرب السحرية الثانية كان يجب تدميـ ـرها حتى يتمكَّن “هاري بوتر” من هزيمة “ڤولديمورت”، وفي نهاية المطاف، قُتِـ ـلَت “ناجيني” بالفعل على يد “نيڤيل لونجبوتوم” مُستخدِمًا سيف “جودريك جريفندور” في عام ١٩٩٨ خلال معركة مدرسة هوجوورتس وكانت هي آخر هوركروكس يتم تدميره بعد “هاري بوتر” نفسه الذي كان الهوركروكس الذي لم يتعمد اللورد “ڤولديمورت” صناعته أبدًا.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة